الصفحه ٣١٣ : ضحايا أو هدي قران أو هدي تمتّع فالأكل من
الأضحيّة ندب وكذا من هدي القران اتّفاقا واختلف في هدي التمتّع
الصفحه ٢٠٦ :
« هُدىً » حال من القرآن أي هاديا لِلنّاسِ
« وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى »
أي من جملة
الهدى وذكر
الصفحه ٢٠٤ : من جمع بين العلمين.
الثالثة
( شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنّاسِ
الصفحه ٢٨٧ : الْهَدْيِ
» فيه مسائل :
١ ـ يقال : أحصر الرّجل إذا منع من
مراده بمرض أو عدوّ أو غيرهما قال الله تعالى
الصفحه ٢٩٩ : أبعد من
الهدي وأيضا فإنّه أجمع فائدة من قوله.
ثمّ اختلف في «
حاضِرِي
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ » فقال
الصفحه ٢٩٣ : فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ) هو الاعتمار في
أشهر الحج قبل الحج قال ومن التمتع أيضا القران لانه
الصفحه ٢٧٢ :
وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا
تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتّى
الصفحه ١ : قَبْلُ هُدىً لِلنّاسِ ).
آل عمران ٣ ـ وزعم الزمخشري ان بين التعديتين فرقا فقال : لما نزل القرآن منجما
الصفحه ٢٩٥ :
آمر من لم يسق هديا أن يحلّ فلو استقبلت من أمري ما استدبرت لصنعت مثل ما
أمرتكم ولكنّي سقت الهدى ولا
الصفحه ٢٨٨ : الرّحل وقيل هو مفرد مؤنّثة هدية وجمعه هديّ بتشديد الياء واشتقاقه قيل
من الهديّة وقيل من هداه إذا ساقه إلى
الصفحه ٢ : ء.
أمّا بعد :
فانّ القرآن بحر لا يفنى عجائبه ، ولجّ لا ينقضي غرائبه ، من طلب الهدى وجده في
ظواهره وخوافيه
الصفحه ٢٨٩ : ذبح هديه في الحديبية وهي من الحلّ وعند أبي حنيفة
محلّه الحرم مطلقا لصدّ وحصر وعند أصحابنا لا يراعى
الصفحه ٢٩٦ : الأكل منه كغيره من الكفّارات وعندنا
وعند أبي حنيفة يجوز الأكل منه.
٢ ـ يجب الهدي
على المتمتّع بنفس
الصفحه ٢٦٢ : عطف بيان لما عرفت من
ضعفه بل هو عطف على ما سبق من كونه هدى وفيه آيات بيّنات وشرف آخر له وهو كونه
أمنا
الصفحه ٢٩١ : فقال : « من لم يسق الهدى فليحل
وليجعلها عمرة » فطافوا وسعوا وأحلوا وسئل عن نفسه فقال : «
انى سقت الهدى