الصفحه ٢٠٥ : فَلْيَصُمْهُ
» لأنّ فيه معنى الشرط
أي إذا حضر فمن شهد منكم. وقيل خبره الّذي أنزل وقيل إنّه مرفوع بالبدل من
الصفحه ١٧٨ : الْمَماتِ ) الآية. ( أسرى ـ ٧٥
) فالوجه أن هذه الروايات موضوعة يجب طرحها لمخالفة الكتاب.
الصفحه ٢٥٨ : فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ ) (١).
اللّام في «
لَلَّذِي
» لام تأكيد وقع في خبر
إنّ
الصفحه ١٨٥ : الله عزوجل أمرنا أن نصلي ركعتين في السفر ،
رواه النسائي ، وغير ذلك من الروايات التي رووها في كتبهم
الصفحه ٢٢٠ :
قرأ حمزة وحفص
عن عاصم « لَيْسَ الْبِرَّ
» بالنصب على أنّه خبر
ليس مقدّم على اسمها وهو ضعيف لجعل
الصفحه ١٨٢ : المجمع عن ابن عباس وطاوس ، قال وهو الذي رواه أصحابنا في صلاة شدة الخوف
وأنها تصلى إيماء والسجود أخفض من
الصفحه ٢٩٣ : وعلى هذا انما نهى عنها ترغيبا في الافراد الذي هو أفضل
لا أنه يعتقد بطلانها أو تحريمها.
وقال القاضي
الصفحه ٢٤٤ : الغنى وقيل هو أفضل المال وأطيبه.
وقرئ العفو
بالرفع على الخبريّة أي الّذي ينفقونه هو العفو وقرئ بالنصب
الصفحه ٩٧ : فيقول : ان أهل العراق يستحلون لباس الجلود الميتة ويزعمون أنّ
دباغه ذكاته.
وخبر عبد الرّحمن بن الحجّاج
الصفحه ٣ :
من ذي الجود والإفضال ، أن يجعله نورا في صحائف الأعمال ، أنّه بطوله وكرمه
يسمع ويجيب ، وما توفيقي
الصفحه ٤ :
__________________
فهو ما يجرى مجرى
الغيوب وقيام الساعة. أقول : تحرير الكلام انّ الخبر محمول على ظاهره غير متروك
الظّاهر
الصفحه ١١٦ : بالقلب ولا يكفي اللّسان وحده ، ولو ضمّه إلى
التصوّر القلبيّ لم يضرّ. وعند بعضهم أنّه مكروه لكونه كلاما
الصفحه ٢٥٤ : وَأَصْلِحُوا
ذاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (١).
اختلف في
الأنفال
الصفحه ٣٣٧ :
مضارع وقع حكاية حال [ الماضي ] وقيل إنّه خبر يراد به الأمر وليس بشيء لأنّه
مجاز والأصل عدمه و « القواعد
الصفحه ٩٤ : الأغراض الثّلاثة فيكون أبلغ في الحكمة فعلى هذا يكون قراءة
الرفع في « ولباس » على أنّه خبر مبتدأ محذوف