الصفحه ١٣٢ : من طرقهم فما رووه عن عائشة قالت سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآله يقول « لا تقبل صلاة إلّا بطهور
الصفحه ٢٠٩ : وابن ماجه من حديثه أيضا الا
انه قال ليس من البر الصيام في السفر ، رواه أحمد والطبراني في الكبير ، ورجال
الصفحه ٣٣ : وقالوا في الوضوء والغسل بالماء المطلق : وجوبها ليس الّا توصّليا إلى
الطّهارة الّتي تحصل بمجرّد سيلانه على
الصفحه ٢٠٧ : من تيسير الوصول الى جامع الأصول في إباحة الفطر وأحكامه ج ٢ ص ٣١٢ عن جابر
، وفيه أخرجه الخمسة إلا
الصفحه ٦٥ : (٣).
__________________
(١) المؤمنون : ١ و
٢.
(٢) فتح القدير ج ٣
ص ٤٦٠.
(٣) راجع سبل
السّلام ج ١ ص ١٤٧ فيض القدير ج ٥ ص ٣١٩ تحت رقم
الصفحه ٧٤ : الصّلاة فإنّ ذلك سبب لذكر الله وذكر الله سبب لدوام فيض الرّحمة على العباد
المستعدّين لها كما قال الله
الصفحه ٢٠٢ : المناوى في شرحه فيض
القدير ج ٤ ص ١٨٧ : وأخذ بظاهره أبو حنيفة فأوجب الفطر.
(٣) مجمع البيان ج ٢
ص ٢٧٤
الصفحه ٢١ :
الترتيب وإلّا لكان خلافه متعيّنا وهو باطل (١).
أخرى : إن كان
الأمر للفور فالموالاة واجبة قطعا
الصفحه ٢٥ : انتقض الوضوء وإلّا فلا. وقال أبو حنيفة إن
انتشر عضوه انتقض وإلّا فلا. والحقّ الأوّل لإجماع أصحابنا ولقول
الصفحه ٢٩ :
الباقر عليهالسلام (١) وهو الحقّ ، ويؤيّده قوله تعالى ( إِلّا عابِرِي سَبِيلٍ ). إذ العبور حقيقة
الصفحه ٣٤ : ورد من قول الرّضا عليهالسلام : « لا قول إلّا بالعمل ولا عمل إلّا بالنيّة ولا قول
ولا عمل إلّا بإصابة
الصفحه ١٦٧ : جمع الله
شمله ولا بارك له في أمره ألا ولا صلاة له ألا ولا زكاة له ألا ولا حجّ له ألا ولا
صوم له ألا
الصفحه ٢٣٠ : لا يقبل التوبة غير الله ، ولا يأخذ الصدقة إلّا هو ، أنكر ذلك عليهم
وفايدة لفظ هو حصر أي لا يقبل إلّا
الصفحه ٣٥ :
الثّاني : لا يمسّه إلّا المطهّرون من الأحداث والخباثات وهو مرويّ عن
الباقر عليهالسلام (١) وجماعة
الصفحه ٣٨ : جوابا ولأنّ فعولا
للمبالغة ولا يتحقّق إلّا مع إفادة التطهير ولأنّهم يقولون ماء طهور ولا يقولون
ثوب طهور