الصفحه ٧٤ : : نحو قوله تعالى : «ليس كمثله شيء»
، لان معناه : ليس مثله شيء ، فالكاف زايدة.
والمجاز بالنقصان :
نحو
الصفحه ١٣٦ : شافع الهاشمي القرشي المطلبي ، أبو عبد الله أحد الائمة
الاربعة عند أهل السنة ، وإليه نسبة الشافعية كافة
الصفحه ١٤٢ : ، والكافي ٧ /
١٧٧. والتبيان ٧ / ٤٠٥ ، ومجمع البيان ٧ / ١٢٤ ، والصافي ٢ / ١٥٢ والخلاف ٢ / ٤٣٨.
٤ ـ أما
الصفحه ١١٣ : ء
، وتارة لا يستعقبه (١).
فدل على أن مجرد الامر الاول ، غير كاف
في القضاء.
البحث السابع عشر
الامر
الصفحه ١٣٢ : العمومات مخصوصة ، مع إحتجاج
العلماء كافة بها.
البحث الخامس
في : الاستثناء
وهو : إخراج بعض الجملة منها
الصفحه ١٦١ : ظاهر وقد استعمل في خلافه (١)
، وزعم أن البيان الاجمالي كاف فيه ، وجوز تأخير البيان ، فيما ليس له ظاهر
الصفحه ٤٩ :
لكنها في الوقت نفسه ، لابد أن تكون في
حدود المألوف الذي يلم الكتاب ، لا الكثيرة التي تبعث على
الصفحه ١١ : بمساعي السادة
الافاضل التالية جهودهم :
١ ـ مولانا الحجة ، الشيخ مرتضى آل
ياسين ، لملاحظته الكتاب
الصفحه ٥٠ : الفهارس!! كذلك
أوقفنا صفحة على ذكر الفهرست الاجمالي لها ، تليها صفحة بفراغ تام ، ثم تتتابع
فهارس الكتاب
الصفحه ٤١ : المبارك رمضان» ، كما هو مذكور في الصفحة الاخيرة
من الكتاب.
وأما الناسخ له : فهو «أحمد بن أبي عبد
الله
الصفحه ٢٧١ :
الفهرس الثامن
في : مواضيع الكتاب
فهرست إجمالي للكتاب ٥
القسم
الصفحه ٢٧ : ، ذكرها في «الكتابين» ، ولكن لم يكتحل بشيء منهما ناظر العين
...» (٢).
ثالثا : في صدد
الفرد
حيث قوم
الصفحه ٣٥ : الوصول
وهو كما سبق ذكره : كتاب مختصر ، على
غرار «منهاج الوصول في معرفة علم الاصول» ، لقاضي القضاة
الصفحه ٤٢ :
بكعب جلده اسود ،
وغلاف كتابه أسود ، مزخرف بمكعبات من نفس اللون ، موزعة على مساحة متموجة في أسطحها
الصفحه ٤٥ :
الخطوة
الثانية : في التعليق
التعليق لدينا يعني : مواكبة متن الكتاب
لدراسته ، على ضوء المصادر