الصفحه ٥٩ : واحد منها سمة ولفظا ، إذا ذكر عرف به ما مسماه.
ليمتاز عن غيره ، وليغني بذكره عن إحضاره إلى مرآة العين
الصفحه ٢١٧ : والمني ، وهما أنظف من البول والغايط اللذين يوجبان الطهارة.
وإباحة النظر إلى
الامة الحسناء وإلى محاسنها
الصفحه ٢٠٥ : إلى رواية
عبد الرحمان في سيرة المجوس ، بقوله سيروا بهم سنة أهل الكتاب ، ومنع من توريث
المرأة من دية
الصفحه ٦٤ : أنه حرام عليه لم تحل له أبدا».
ففي هذه الرواية
الشريفة أيضا ، ينتهي إلى استمرار عدم حلية المرأة على
الصفحه ٢٤٧ :
من تقليد المصيب ،
وهو يستلزم النظر ، فيدور (١).
ولان النبي صلىاللهعليهوآله كان مأمورا بالعلم
الصفحه ١١٥ :
: النظر المعرف للوجوب ، وإرادة الطاعة (٢).
البحث العشرون
في : وقت تعلق الامر
المأمور : يصير مأمورا
الصفحه ٢٢ : والوعي وبعد
النظر ومراعاة العواطف ، مستفيدة من التأريخ الحضاري المدروس ، والانفتاح الحذر
الموجه ، عدة
الصفحه ١٥٦ :
نظر.
«غاية البادي : ص ٨٦»
١ ـ وهو : الاسماء
التي علم أن حقائقها غير مرادة ، ويكون له مجازان ، لم
الصفحه ١٩٩ : (٢)
، ولابي الحسين حيث قال : انه نظري.
__________________
١ ـ وهو : خمسة أشياء.
الاول : ما خالف
ضرورة
الصفحه ٢٤٠ :
الاول
«في : الاجتهاد»
الاجتهاد : هو استفراغ الوسع في النظر ،
فيما هو من المسائل الظنية الشرعية
الصفحه ١٣٥ :
الجميع راجعا إلى
المستثنى منه (١).
وإن كان بغيره : فكذلك (٢)
، إن كان الثاني أكثر من الاول
الصفحه ٢٥ : منها فعلا من جهة ثانية ، نراها تنقسم
إلى :
أولا : كتب لا زالت مخطوطة ، كرسالته في
«آداب البحث
الصفحه ٦٣ :
أو الشرعي إن غلب
المنقول إليه (١).
وإلا!! فهو حقيقة بالنسبة إلى الاول (٢)
، ومجاز بالنسبة إلى
الصفحه ١٥٥ : .
وقولنا : بدليل ، يعم
القاطع والظني ، فعلى ذلك تبين أن التأويل لا يتطرق إلى النص ، ولا إلى المجمل ،
وإنما
الصفحه ١٥٩ : أقرب مجاز إلى تلك الحقيقة.
فإن تساوت المجازات ،
ثبت الاجمال.
إذا ثبتت هذه المقدمة
فنقول : وجب حمل