الصفحه ٥ : مفتاح
كما رأيت ، فدخلت الروضة وابتهلت إلى الله تعالى في أن يجيبني مولاي عن ذلك ، فسمعت
صوتا من القبر أن
الصفحه ٤ : وصار إلى المحراب الذي
استشهد أمير المؤمنين عنده ، ومكث طويلا ، ثم رجع وخرج من المسجد وأقبل نحو الغري
الصفحه ٧ :
الكتاب في جيبه
ويمشي ويسوق الدابة من بغداد إلى النجف ، ويقول : إن صاحب الدابة لم يأذن لي في
حمل
الصفحه ٨ :
شيئا من الثياب
النفيسة لبسها ، وتكرر أنه اهديت إليه عمائم غالية فيلبسها ويخرج بها إلى الزيارة
الصفحه ٦ : دابة من
النجف ويأخذها من صاحبها يمضي بها إلى زيارة الكاظمين والعسكريين عليهم السلام ، فإذا
أراد الرجوع
الصفحه ١١ : الأذهان إلى أحكام
الايمان » ( للعلامة الحلي ) وهو موجود الآن من الأول إلى آخر مباحث الوقوف
والصدقات ، ثم
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ٢٧ : بكتاب
ولا سنة ولا إجماع ولا برهان عقلي حتى يكون حجة بالنسبة إلى من يدعي الاستدلال
وكذا بالنسبة إلى
الصفحه ٩ : الحكومة الصفوية ، وطلب من الأردبيلي « نور الله ضريحه » أن
يكتب إلى السلطان الشاه عباس الأول يطلب منه أن لا
الصفحه ١٤ : ، كالعلامة الحلي المدفون في الحجرة التي عن يسار الداخل ، وكل من يدخل
إلى الروضة أو يخرج لا بد أن يقرأ له
الصفحه ١٧ : الله عليه وآله ، أو مع الإمام
ونائبهما في الجهاد ، وإلا يكون فيئا لهما عليهما السلام على ما يفهم من
الصفحه ١٨ : الأرض فتحت
عنوة على الوجه المذكور إلا ما ثبت في زمن النبي صلى الله عليه وآله كونه كذلك
وأما غيره
الصفحه ٢١ : ـ فقيدة بالأخذ
».
ويفهم من الدروس أيضا ذلك ، بل أخص منه
على ما نقله فيه ، إذ يفهم عدم الجواز عنده إلا في
الصفحه ٢٥ : وآله الطاهرين.
فائدة
الذي أظن تحريم ما يأخذون في هذا الزمان
بغير إذن الإمام عليه السلام مثل العشر
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
نبذة من حياة المولى المقدس
الأردبيلي « قدس سره »
ذكره ـ أول من ذكره من