الصفحه ٢٣ : المصالح أخذه الظالم ظلما أن يشترى منه
أو يتهب ، إلا أن يقال هذا استنقاذ لابيع حقيقة ولا صدقة ولكن حينئذ
الصفحه ٢٦ : الرسول صلى الله عليه وآله ، إلا ما فتحت في أيام أمير المؤمنين عليه السلام ،
إن صح شئ من ذلك ، للامام خاصة
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ١٧ : الله عليه وآله ، أو مع الإمام
ونائبهما في الجهاد ، وإلا يكون فيئا لهما عليهما السلام على ما يفهم من
الصفحه ٢٨ : الأشجار منهم
صرح به في الخراجية.
وأعجب منه عدم جواز الأخذ إلا بإذن
الجائر مع عدم جواز الأخذ له ، وعدم
الصفحه ١٤ : الخراج
، وقد سألني جماعة من أصحابه عن ذلك فقلت لهم : المناسب أن يكتب مولانا في ذلك
شيئا يدل على تحريمه
الصفحه ٢١ : ـ فقيدة بالأخذ
».
ويفهم من الدروس أيضا ذلك ، بل أخص منه
على ما نقله فيه ، إذ يفهم عدم الجواز عنده إلا في
الصفحه ٢٢ :
فالاستدلال بمثله في هذه المسألة لا
يخلو عن إشكال وأشد منه تسميته بالنص.
نعم يمكن الاستدلال به في
الصفحه ٢٧ :
والذي يوجد في كلام بعض الأصحاب من جواز
أخذ ما أخذ الجائر باسم الخراج ، لا يدل على الاجماع ، ويمكن
الصفحه ١٨ : الأرض فتحت
عنوة على الوجه المذكور إلا ما ثبت في زمن النبي صلى الله عليه وآله كونه كذلك
وأما غيره
الصفحه ٨ :
شيئا من الثياب
النفيسة لبسها ، وتكرر أنه اهديت إليه عمائم غالية فيلبسها ويخرج بها إلى الزيارة
الصفحه ٤ : أشهر وأكثر شئ وأقدس ما عرف به
المقدس الأردبيلي هو ما اشتهر عنه من تشرفه بلقاء الإمام الثاني عشر الحجة
الصفحه ٥ : مفتاح
كما رأيت ، فدخلت الروضة وابتهلت إلى الله تعالى في أن يجيبني مولاي عن ذلك ، فسمعت
صوتا من القبر أن
الصفحه ٧ :
الكتاب في جيبه
ويمشي ويسوق الدابة من بغداد إلى النجف ، ويقول : إن صاحب الدابة لم يأذن لي في
حمل
الصفحه ٦ : ذلك السيد الجزائري ثم قال : هذه
نبذة من أحواله فاعتبر أحواله الباقية! كان عام الغلاء يقاسم الفقراء ما