الصفحه ١٨ :
الأصحاب خال عنه
ونبه عليه الشيخ إبراهيم ـ رحمه الله في نقض الرسالة الخراجية للشيخ علي بن عبد
الصفحه ٢١ : وادعى النصوصية فيها الشيخ علي وهي خبر أبي بكر الحضرمي الذي رواه
الشيخ عنه ، عن أبي عبد الله عليه السلام
الصفحه ٢٦ : . مع أنه قال الشيخ
في المبسوط : « وعلى الرواية التي رواها أصحابنا إن كل عسكر أو فرقة غزت بغير إذن
الصفحه ١٠ : محمد
الاسترابادي ).
٣ ـ السيد محمد صاحب « المدارك ».
٤ ـ الشيخ حسن ( صاحب المعالم
الصفحه ١٣ : الشيخ علي
المحقق الكركي (١)
وأضاف التبريزي عن الطهراني :
١٦ ـ استيناس المعنوية ، في الكلام.
١٧
الصفحه ١٩ : الخراج ، كما قال الشيخ زين الدين في شرح الشرايع (١) حملا لفعل المسلمين على الصحة إذ الأصل
عدمه ، وذلك
الصفحه ٢٠ : من المسلمين ، فقد يكون هذا من نصيبه حيث إن المفهوم من كلام
الشيخ علي ـ رحمه الله ـ أن الآخذ إنما
الصفحه ٢٣ :
على هذه الدعوى ثم
اعترض الشيخ علي على نفسه بأن جواز الشراء لا يدل على غيره ، وأجاب أن حل الشرا
الصفحه ٣ : حتى أنا سمعنا من الشيوخ أنه حين كان السيد محمد ( العاملي
صاحب المدارك ) والشيخ حسن ( العاملي صاحب
الصفحه ٨ : الشيخ في جوابه عن قبول ذلك ، ويؤكد
على رضاه بما أنعم الله عليه من التوفيق للمقام في النجف الاشرف
الصفحه ٩ : تاريخ ، والتاريخ الرسمي لجلوس الشاه عباس سنة ٩٩٦ بينما يأتي أن
وفاة الشيخ في ٩٩٣ أي قبل جلوس الشاه عباس
الصفحه ١٢ : « الحدائق » في « لؤلؤة البحرين » وقال : ذكره شيخنا عبد الله بن صالح
وشيخنا العلامة الشيخ سليمان بن عبد الله
الصفحه ٢٢ : الشيخ علي في الخراجية (٦) ، وقال : « وقد استدل بالأخير في
المنتهى
__________________
(١) المنتهى
الصفحه ٢٤ : احتمل الشيخ إبراهيم
في النقض كون الجائر مخالفا بظن إمامته وكذا المعطي ويفهم من شرح الشرائع أيضا.
تمت
الصفحه ٢٩ : .................................... ٢٥
الرد على الشهيد
الثاني والاستشهاد عليه بقول الشيخ في المبسوط................. ٢٦
تأويل كلام