الصفحه ١٧ : ، فإنه على ما فهم من كلامهم ، إنه كالأجرة المضروبة على الأرض التي
فتحت عنوة وكانت عامرة حين الفتح ، وفي
الصفحه ٧ : هذا الكتاب على دابته (١).
والخبر بهذا التعبير قد يوهم تكرر الأمر
مما يستبعد معه ، ولكن معاصر السيد
الصفحه ٣ : ، أمره في الجلالة والثقة والأمانة أشهر من أن يذكر ، وفوق ما تحوم حوله
عبارة كان متكلما فقيها عظيم الشأن
الصفحه ٩ : الجزائري
في شرح أسماء الله الحسنى ، قال : التجأ إلى مشهد أمير المؤمنين عليه السلام رجل
كان مقصرا في خدمة
الصفحه ٢٧ : قائل بأولوية الجائر وتوقف التصرف على
إذنه وبين مفوض الأمر إلى الإمام العادل. المعلق.
الصفحه ٢٢ : الجملة على
جواز أخذ الجوائز من الجائر كما استدل به عليه العلامة في المنتهى (١) وليس بتام أيضا.
وأيضا
الصفحه ٢٣ :
على هذه الدعوى ثم
اعترض الشيخ علي على نفسه بأن جواز الشراء لا يدل على غيره ، وأجاب أن حل الشرا
الصفحه ١٨ :
الأصحاب خال عنه
ونبه عليه الشيخ إبراهيم ـ رحمه الله في نقض الرسالة الخراجية للشيخ علي بن عبد
الصفحه ٢٥ :
[ الرسالة
الثانية ]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين ، والصلاة والسلام
على محمد
الصفحه ٢٦ :
الشهيد الثاني في
شرح الشرائع (١)
وذكر لاحتمال صحة تملكه وجهين.
وأما على ثبوت المعاملة ، فإن حاصل
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ١٩ : الخراج ، كما قال الشيخ زين الدين في شرح الشرايع (١) حملا لفعل المسلمين على الصحة إذ الأصل
عدمه ، وذلك
الصفحه ٢١ : ـ فقيدة بالأخذ
».
ويفهم من الدروس أيضا ذلك ، بل أخص منه
على ما نقله فيه ، إذ يفهم عدم الجواز عنده إلا في
الصفحه ١١ : التستري (٢) ولم نعثر على غيرهم.
مؤلفاته :
قال الأفندي في « رياض العلماء » : له :
١ ـ شرح « ارشاد
الصفحه ٥ :
أغلقت علي ، فوقع في
قلبي أن آتي أمير المؤمنين وأسأله عن ذلك ، فلما وصلت إلى الباب فتح لي بغير