الصفحه ١٢ : في دهخوارقان.
٩ ـ رسالة فارسية في الامامة ، مبسوطة.
١٠ ـ حواشي كتاب كاشف الحق.
١١ ـ رسالة إثبات
الصفحه ٥ : : إئت مسجد الكوفة وسل من القائم عليه السلام فإنه إمام زمانك ، فأتيت
إلى المحراب وسألته عنها وأجبت. وها
الصفحه ١١ : كتاب « تحفة المؤمنين ».
٢ ـ زبدة البيان.
٣ ـ حاشية على إلهيات شرح التجريد ، بسط
الكلام فيه في بحث
الصفحه ٤ : أشهر وأكثر شئ وأقدس ما عرف به
المقدس الأردبيلي هو ما اشتهر عنه من تشرفه بلقاء الإمام الثاني عشر الحجة
الصفحه ١٥ :
بينما كتب العلامة السيد محمد صادق بحر
العلوم في تعاليقه على « لؤلؤة البحرين » :
دفن في الايوان
الصفحه ٢٦ :
الإمام عليه السلام فغنمت تكون الغنيمة للامام عليه السلام خاصة (٢) ـ تكون هذه الارضون وغيرها مما فتحت
بعد
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ٢٥ : وآله الطاهرين.
فائدة
الذي أظن تحريم ما يأخذون في هذا الزمان
بغير إذن الإمام عليه السلام مثل العشر
الصفحه ١٧ : الله عليه وآله ، أو مع الإمام
ونائبهما في الجهاد ، وإلا يكون فيئا لهما عليهما السلام على ما يفهم من
الصفحه ٢٣ : حينئذ بل لا يمكن تحقق البيع وكيف يجوز بيع مال المسلمين الذي
الناظر فيه الإمام عليه السلام ومصرفه بعض
الصفحه ٢٧ : فيها وهو الإمام عليه السلام أو نائبه ، بغير إذنهم وإذن وكيلهم ووليهم
ويتصرف فيه كيف شاء.
وبالجملة
الصفحه ١٤ : إذن الإمام عليه السلام مثل
العشر الحاصل من القرى ...
هذا ، فإن كانت له بعد هاتين الخراجيتين
خراجية
الصفحه ١٩ : المفتوحة عنوة إلى. الإمام » : « هذا مع ظهوره وبسط يده ، أما مع
غيبته كهذا الزمان ، فكل أرض يدعي أحد ملكيتها
الصفحه ٢٩ : إذن الامام من مثل العشر الحاصل من القرايا............ ٢٥
نقل قول الشهيد
الثاني في إثبات صحة ذلك
الصفحه ٩ : الوساطة والشفاعة فيشفع لهم ، كما
نقل الخونساري في « روضات الجنات » عن كتاب « المقامات » الذي وضعه سيدنا