الصفحه ١٩ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
يسر معرفة اليقين فظهرت للعارفين حقائقه ، وأوضح لطلّابه
الصفحه ٣٢ : لا بدّ فيه من المعرفة والتقوى والورع. ومن العجب أنّ الخراج
عنده ليس من الشبهات ولا من المشتبهات
الصفحه ٣٣ : الشريعة بأعلى مراتب المعرفة أو وسطها أو أدناها أن هذا كلام من لا
يحقّق شيئا ومن ليس له اطّلاع على هذا
الصفحه ٥٣ : يباع ويوقف
تحجيرنا وبناؤنا وتصرفنا لا نفس الأرض » ، ومراده بذلك أيضا أن ابن إدريس أطلق
جواز التصرف في
الصفحه ٦٥ :
في منع بيع نفس الأرض لعدم تعلق غرضه به في المسألة التي ساقها. وبالجملة
فهذا الرجل لم يعض بضرس قاطع
الصفحه ٢٩ :
فالظنّ بمثله لما علم من تقواه وتورّعه يجب أن يكون حسنا مع أنّه يتمكّن من الأمور
على ما في نفسه ، ولو لم
الصفحه ٨ : يشترط فها التتالي أم لا؟ فنسب الى نفسه الأول وإلى
الشيخ علي الثاني ، وفي هذه المسألة صنّف الرسالة المشار
الصفحه ١٠ : « المشايخ » ولعله سمعه من شيخه المجلسي نقلا بالمعنى عن الرسالة الحائرية
للقطيفي نفسه. والطريف أن البحراني
الصفحه ١١ : المنع. ومن المعلوم أنّ ذلك الاحتمال ـ أعني الضرورة ـ عن هذا الشيخ
مرتفع ، على ما صرّح به هو نفسه ، فلا
الصفحه ٢٠ : المرء
المؤمن يسلّي نفسه بالخبر المنقول عن أهل المآثر عليهمالسلام : لا يخلو المؤمن من خمس ـ الى أن قال
الصفحه ٢٢ : ٢ والحديث عن النبي صلىاللهعليهوآله.
(٢) نفس المصدر : ج
١ ص ٤٦ حديث ٥. وفيه « عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٦ :
محتاج فملّك ماله من يثق به كولده وزوجته ليكون محتاجا وأخرجه على نفسه ثم استعاد
ماله كان ذلك من الحيل
الصفحه ٣١ : نسلّم فعل واحد
__________________
(١) سيأتي الحديث
مفصّلا.
(٢) راجع خراجيته ، (ره)
ص ٣٨.
(٣) نفس
الصفحه ٣٤ : هذا من مخترعات اجتهاده ومعناه في نفسه ويظهر بعد السؤال عنه ،
فاعتبروا يا أولي الأبصار.
تنبيه وإيقاظ
الصفحه ٤٣ : ـ وقال ابن إدريس (٥) إنما يباع ويوقف تحجيرنا وبناؤنا وتصرّفنا لا نفس الأرض
، ومراده بذلك أنّ ابن إدريس