الصفحه ١٩ : يهمنا التعرض لها ونحن نشير إلى ما يساعد إليه النظر بتوفيق الله
وإعانة رسول الله والائمة الاثنى عشر
الصفحه ٣٦ : فداك
رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك فاشتراه فسرق منه أو قطع عليه الطريق
من مال من ذهب المتاع
الصفحه ٣٧ : الاستيمان ، فيدل على أن الامين لا يدخله التغريم ، لكن غير بعيد
ظهوره في الوجه الاول كما يشهد له جملة من
الصفحه ٤٤ : ، وقال الآخر : إنما كانت عليك قرضا ، قال : المال
لازم له إلا أن يقيم بينة أنها كانت وديعة. (١)
وتقريب
الصفحه ٤٥ :
وأما
ثانيا : فلان الظاهر أن الوجه في التقديم أن
صاحب المال أولى في ماله بأنحاء تقليباته وتحرياته
الصفحه ٥٥ : ـ إنه كان لا
يضمن صاحب الحمام وقال إنما يأخذ أجرا على الدخول إلى الحمام. (١)
وما رواه اسحاق بن عمار
الصفحه ١٢ : (١)
وقد ختمه بقوله :
قد وقع الفراغ من تصنيف هذه النسخة بيد
مؤلفه الفقير فضل الله بن عباس النوري يوم
الصفحه ١٤ :
٢٠ ـ قاعدة القرعة وتشخيص مواردها.
٢١ ـ في أن الاصل ، وجوب القضاء ، في ما
وجبت فيه الاعادة.
٢٢
الصفحه ٣٠ :
الغير ، ولو بالتلف
السماوي ، إما مراعاة عدم وقوع الضرر على المالكين من جهة أنه لو انحصر المضمن في
الصفحه ٨ : (١)
وما ألطف وأرق قول شاعرنا المفلق :
همت عظامك أن تشايع روحها
يوم الزماع إلى
الصفحه ١١ :
وعلما حقانيا ، مجتهدا
ماهرا ، متبحرا كاملا ، جامعا للمعقول والمنقول ، فحقيق أن يرجع إليه عباد الله
الصفحه ٣١ : ـ : في مكاتبة
القاساني بعد السؤال عن رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك ، فاشتراه فسرق
أو قطع عليه
الصفحه ٦ : ثائرته وأحس أن هذا هو الوقت الذي عناه نبي العظمة صلى الله
عليه وآله إذ قال : « إذا ظهرت البدع في أمتي
الصفحه ١٠ : ، والحبر القمقام ـ ابن اختنا
المفخم الشيخ فضل الله النوري .... (١)
٢ ـ ويقول المجتهد الكبير أستاذه الرشتي
الصفحه ٥٠ : للمالك والمنفعة للمستأجر لصدق أنه مما أخذت اليد ، ويشهد
له تسالم الاصحاب بالضمان مع عدم مدرك لهم خصوصا في