الصفحه ١٩ : يهمنا التعرض لها ونحن نشير إلى ما يساعد إليه النظر بتوفيق الله
وإعانة رسول الله والائمة الاثنى عشر
الصفحه ٦ : أشرفت النظرية على
مرحلة النضوج ، وقف على أن الفكرة سراب لا ماء ، وأن الهدف من التظاهر بالحرية ، هو
الصفحه ٢٠ : في وجه واحد ، وإنما
الفارق بينهما ; أنهم يسندون إلى الذمة مطلق المالية الكلية ، وإلى العهدة المقيدة
الصفحه ١٦ :
بلاغة الشيخ الشهيد ، وقوة بيانه ، وعمق تفكيره ، وشجاعة جنانه ، وبعد نظره ، وأصالة
رأيه.
٦ ـ رسالة
الصفحه ٢٢ : مباينا عنه ، بل النظر الاصلي في مهم الاموال على ماليتها ، وإن كانت
لشخصيتها أيضا مدخلية في أغراضهم الخاصة
الصفحه ٢٦ : النظر هو الاخير.
وتوضيح ذلك ; أنه لا ريب أن الاخذ بخصوص
الجارحة المخصوصة وهي اليد ليس له خصوصية ، بل
الصفحه ١٠ : ملحظا وجيها ، وأمعنت فيها نظري
فوجدتها منظرا صبيحا ، فكم أودع فيها من الدرر الفاخرة ، واللآلي الباكرة
الصفحه ٩ :
وأوسطها إلى أوان
شهادته وهي تسلط الضوء على مكارمه وفضائله.
ولد شيخنا في قرية « لاشك » من توابع
الصفحه ٢٧ : الصحراء مثلا فيحتاج في صدق الاخذ
عليه غالبا إلى نحو من التقليب والتحريك ، ولا يكفي فيه القصد فضلا عن
الصفحه ٤١ :
الراجع إلى سبب
الانصراف ـ كما عرفت ـ فهو في حكم التقييد المتصل ، إذ المدار فيه على عدم انعقاد
الصفحه ٤٣ : الثاني : بل هو
اجارة ، والاصل فيما يقبضه الانسان من مال غيره الضمان لقوله صلى الله عليه وآله :
على اليد
الصفحه ٤ : مفهومي
العالم والشهيد ، ولكن عند ما يسبر الانسان تاريخ العلم والشهادة ويقرأه بإمعان
وهدوء ، ينتبه إلى خطأ
الصفحه ٧ : ) بقوله
:
لا زال من فضل الاله وجوده
جود يفيض على ثراك همولا (١)
روى
الصفحه ٢١ :
عن ثبوته عليه.
ثم إنه يحتمل أن تكون الرواية مخصوصة
بإثبات عهدة العين إلى غاية الاداء من دون تعرض
الصفحه ٢٨ :
ماله أو مال الغير وهو غير محتاج إلى القصد حاصل في نفسه ، وأما انتساب الاخذ إليه
كما هو ظاهر الخبر فهو