الصفحه ١٢ : القواعد الفقيه وقد طرح فيها
خمسا وعشرين قاعدة فقهية مع الاشارة إلى مبانيها ، صاغها في بوتقة النظم ، وهو في
الصفحه ٧ : (٣)
ولعمر الحق إن القصيدة هي القصيدة
الفريدة في باب الرثاء في علو المضمون ، وبداعة المعاني ، ورصانة الاسلوب
الصفحه ٦ :
من العلماء والآيات
والمراجع في العراق ، مثل الشيخ محمد كاظم الخراساني ، والشيخ حسين الطهراني
الصفحه ١٧ :
من الموافق والمخالف
، ربما تربو على العشرين كتابا بين مختص به أو مشير إليه ضمن دراسات أخرى.
وها
الصفحه ٩ :
وأوسطها إلى أوان
شهادته وهي تسلط الضوء على مكارمه وفضائله.
ولد شيخنا في قرية « لاشك » من توابع
الصفحه ٥ : عشر في المنطقة ـ فكرة الحرية والتخلص من السلطة الاستبدادية والقضاء على
حكومة الفرد على الشعب ، بإحلال
الصفحه ١٩ : اليد » وقد تداول فيهم الاعتماد عليها ، في أغلب الابواب. والاصل في ذلك
النبوي المشهور « على اليد ما أخذت
الصفحه ٣٩ : مأمونا. (٣)
ومنها
: الاخبار الكثيرة الواردة في باب القصار
والحمال والجمال والملاح ، من أنه كان مأمونا
الصفحه ٤٨ :
يحكم به مطلقا وجوه ، بل وأقوال ، فعن السرائر في باب المقبوض بالبيع الفاسد « أنه
يجري مجرى الغصب في
الصفحه ٣٤ : تنزلنا منافاته مع
تسليطه.
والحاصل ، أنه لا ينبغي الريب في أن
المالك لو صرح « بأبي لا أمنعك عن التصرف
الصفحه ٣٨ : عرفت منها في التصريح باشتراط الامانة ظاهرة في دعوى التفريط والتعدي فحمل على
الكراهة ، وإلا فدعوى التعدي
الصفحه ٣١ :
المركوزات عند العقلاء أن الاستبضاع ونحوه من الاستيمانات ، ليس فيها اقتضاء من
جهة التلف.
ومثل قوله ـ عليه
الصفحه ٢٨ :
باليد ; لا يحتاج
إليه في الاستمرار ، إذ الاخذ أمر مستمر على الفرض ، وإنما المعتبر هو عنوان كونه
الصفحه ٢٩ :
فيكون خروج ما خرج
من الايدي المأذونة من باب التخصيص أو لا يعمه؟ والثاني : أن الخارج تخصيصا أو
الصفحه ٢٥ : سيجئ
إن شاء الله. ومنه يد الغاصب بعد إذن المالك وغيرها ، وهذا واضح للمتدبر والمتتبع
في باب الضمانات