الصفحه ٥٧ : يشهد
بذلك إلا شهادة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن حبهما واحد وبغضهما واحد (١) ، ودعاؤه له
بقوله
الصفحه ١٠٦ : بفضيلة ذلك اليوم
وما خص الله به وليه من النص عليه بالإمامة وتشريفه بالولاية المؤكدة عهدها على
جميع الأمة
الصفحه ٥٤ : لقوله إلا ما بيناه.
وإذا كان من
جملة منازل هارون من موسى ـ عليهماالسلام ـ الخلافة في قومه ، كما أخبر
الصفحه ٨٩ : مدينة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فيخسف الله به تلك الأرض.
وفي خبر ابن المغيرة المروي
عن كتاب
الصفحه ١٠١ :
ويجب الترتيب
في القضاء كما في الأداء ، ولو فاتت صلاة من الخمس ولم يتحقق بعينها لوجب قضاء
الخمس
الصفحه ١٢٨ : قتل ما له مثل من الصيد أو ذبحه فعليه فداؤه بمثله من النعم إذا كان في
الحل ، وفي الحرم عليه الفدا
الصفحه ٥١ :
منها : آية
مدحه لما تصدق بخاتمه في حال ركوعه ، قوله تعالى ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥٥ :
خيبر (١) ونظائر هما. لأن محبة الله ورسوله مفيدة علو المنزلة
عندهما ، وهي ما أردناه.
من الفضيلة
الصفحه ٥٣ : كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر
من نصره » فقال له : عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٢ : (٤)
:
أولها
: نص يوم الغدير : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من كنت مولاه فعلي مولاه » (٥). ولا ريب عند
محصل
الصفحه ٧٣ : من نجاسة يغسلها.
وهل يعتبر في
وجوبه دخول وقت فريضة لمن لا قضاء عليه أم لا؟ فيه خلاف.
وكما يعتبر
الصفحه ١٣٤ : عرفات ، وإن كان
إماما فبعد طلوع الشمس ويدعو عند إفاضته منها بدعائها ويلبي ويقرأ ( إِنّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ١٣٣ : المروة على ما وصفناه من الدعاء هكذا في كل شوط.
ويتحرى في كل
موضع ما يخصه من الدعاء ويقرأ ( إِنّا
الصفحه ٥٩ : آمَنُوا أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (٤) وعموم الأمر وإطلاقه بوجوب
الصفحه ١١٤ : (٤).
وقسمته على ستة
أسهم هي :
سهم الله وسهم
رسوله ومنهم ذي القربى ولا يستحقها بعد الرسول سوى الإمام القائم