الصفحه ٤ : بين العلمين في
كتابه المسمى بـ « جمل العلم والعمل ».
وقد تولى شيخ
الطائفة محمد بن الحسن الطوسي ( ٣٨٥
الصفحه ٢٩ : تعظيم.
ويعتبر في
المدح والذم العلم بما به يستحقان ، والقصد إلى كل واحد منهما ، والوضع العرفي
فيهما
الصفحه ٤٢ : ، وبين
أقصر سور المفصل على وجه يشترك في العلم به كل سامع لهما من مبرز ومقصر ، لكونه
فرقا بين ممكن ومعجز
الصفحه ٢٧ : في تكليف
العلم بالمكلف مضطرا إلى العلم به ، أو سمعه (١) ، لتوقف العلم بصحة السمعيات على تقدمها ، وأن
الصفحه ٤٣ : نطق القرآن به ، وفيها ما علم علما لا مجال للشك فيه ، وباقيها
بانضمام بعضه إلى بعض ، واتفاقه في دلالة
الصفحه ٣٠ : في سببهما وما به يتوصل إليهما.
وطريق العلم
باستحقاقه العقل ، لثبوت إلزام المشاق التي لولا ما في
الصفحه ٥٨ : كلها في فساد
أصولها وقواعدها التي هي مبنية عليها ، وكانت نسبتها في البطلان والسقوط نسبة
واحدة ، فإن
الصفحه ٦٢ :
الأصول ، وتقررت قواعدها ، علم بثبوتها وجود إمام الزمان القائم المهدي ـ صلوات
الله عليه ـ ، وأن زمان
الصفحه ٦ : المجد الحلبي ـ نور الله مرقده ـ وهو صاحب كتاب « إشارة السبق إلى
معرفة الحق » في أصول الدين وفروعه إلى
الصفحه ٧ : بالإشارة
، هو مختصر في أصول الدين وفروعه إلى باب الأمر بالمعروف فهو بنص الفاضل الهندي ، وصاحب
الرياض وغير
الصفحه ٥ : بن زهرة الحلبي ( ٥١١ ـ ٥٨٥ ه ) مؤلف : « غنية
النزوع » فقد أدرج في كتابه العقائد وأصول الفقه والأحكام
الصفحه ٥٤ :
واحد مما لا يعقل. بل ولا واحد من واحد ، لكونه نقضا لحقيقة الاستثناء
ولغوا لا فائدة فيه ، ولا معنى
الصفحه ٦٠ :
تكليف من شهيد على الأمة ، هو الرئيس الذي لا شهيد عليه إلا الله وإلا
تسلسل الأمر. وفيه ما قصدناه
الصفحه ٧٢ : يبلغ الماء
أصول شعره ، وغسل الجانب الأيمن من رأس العنق إلى تحت القدم ، وكذا الجانب الأيسر
، وترتبه. فإن
الصفحه ١٩ :
أما
الكلام في ركن العدل
فإنه يترتب على
أصلين : أحد هما إثبات التحسين والتقبيح العقليين ، لأنه قد