الصفحه ١١٣ : المال أو يربح عليه (٥) وفي المال
الغائب عن صاحبه ولا يتمكن من التصرف فيه إذا حضره. وتمكن من ذلك بعد مضي
الصفحه ٢٨ : ، فيكون ما هو وصلة إليها وسبب فيها كذلك (١) لأن ما عدا
النظر من جميع الواجبات العقلية والسمعية قد يخلو
الصفحه ٤٥ : (٣) الزمانية ، والأحوال البشرية ، فمن أنكره لم يحسن
مكالمته بجحده ما لا شبهة في مثله ، ومن عارضة بما وقع عند
الصفحه ٦٢ :
وهذه وإن كانت
حجة قاطعة وطريقة معتمدة في إثبات إمامتهم ـ عليهمالسلام ـ إلا أنها تختص بنقل الطائفة
الصفحه ٤٦ : ، وكان اللطف واجبا بما بيناه متقدما وجبت الإمامة في كل زمان
من أزمان التكليف ، لوجوب الألطاف الدينية التي
الصفحه ٥٩ : نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
شَهِيداً ) (٥) إخبار عن أنه لا بد لكل زمان
__________________
(١) في
الصفحه ٦٣ :
وجوده ، وكان الكلام في غيبته مترتبا عليها ومتفرعا عنها.
وجملته أن (١) مع ثبوت عصمته
لا بد له من
الصفحه ٢٣ : التفاضل بين القادرين في كونهم كذلك
مع استمرار (١) ما هم عليه من حال وشرط دلالة على ثبوت القدرة إذ لا
وجه
الصفحه ١٨ : ثان ، لجاز وجود أحدهما مع عدم الآخر ، أما في
الزمان أو المكان أو المحال ، لثبت لهما ما به تتميز
الصفحه ١٣٥ :
المشعر ذاكرا بحيث لا يصلي العشائين إلا به جامعا بينهما بأذان وإقامتين وكذا في
صلاة الظهرين يوم عرفة ويبيت
الصفحه ١٢٥ :
ومن شرط صحته
الزمان : شوال وذو القعدة وثمان من ذي الحجة للمختار وتسع للمضطر (١) إلى أن يبقى
من
الصفحه ٥٠ : المستحق وإعطاء من لا يستحق ، وجواز نصب أئمة شتى في
وقت واحد ، فأما أن تفوت جملة المصالح المناطة بالإمام أو
الصفحه ٦ : المجد الحلبي ـ نور الله مرقده ـ وهو صاحب كتاب « إشارة السبق إلى
معرفة الحق » في أصول الدين وفروعه إلى
الصفحه ٧ : بالإشارة
، هو مختصر في أصول الدين وفروعه إلى باب الأمر بالمعروف فهو بنص الفاضل الهندي ، وصاحب
الرياض وغير
الصفحه ٨ :
علاء الدين أبي الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي. ترجمه
سيدنا الحسن صدر الدين في