الصفحه ٤٥ : هذا البحث (١) وبعده العلامة
السّيد رضا الصدر في مقال له حول آثار الشيخ الفقهية نشر في المجلد الثالث من
الصفحه ٣ :
فهرست
ما في هذه المجموعة
١ ـ رسالة حول
حياة الشيخ الطوسي ، تأليف الأستاذ واعظ زاده الخراساني
الصفحه ٤٣ : كما سبق ، إذ المؤلف نصّ في أوّل
التمهيد على أنّه بصدد الشرح لهذا الشرح أو لكتاب الذّخيرة للسيد.
١١
الصفحه ٥١ : ، ومؤلفا لكتب قيمة منها شرح قسم العبادات من كتاب « جمل العلم والعمل »
للسيد المرتضى ، وكان تتلمذ على السيد
الصفحه ٤٧ : ، وتحرّروا من الوساوس فبدءوا بالدّقة في الروايات وعرض بعضها على بعض ، وإخراج
المسائل المستنبطة من مجموع
الصفحه ٨٣ : وما يتبع ذلك.
[ اعلم ان ] (١٧١) العقل عبارة
عن مجموع علوم إذا اجتمعت سميت (١٧٢) عفلا : مثل العلم
الصفحه ٥٦ : بعد ذكر لمحة عن مساعيه الحميدة المضنية
من أجل اقامة الذكرى الألفية للطوسي والتي لم تكلل بالنجاح يقول
الصفحه ٢٤٧ :
:
١ ـ نسخة خطية
كانت للحاج عبد الحميد المولوي ثم انتقلت إلى مكتبة كلية الإلهيات بمشهد. كانت
قد ابتلت بالما
الصفحه ٢٥٨ : بن حنبل قال حدثنا الضحاك بن .. قال أخبرنا عبد الحميد بن جعفر قال
حدثني يزيد بن أبي حبيب.
فاجمعوا
الصفحه ٣٠ : المجد والعظمة.
وفي رأيي أنا
أنّ الشيخ الطوسي لم يكن بحاجة ماسّة إلى علم السيد في الرواية والحديث
الصفحه ٣١ :
ومكانته العلمية حين ذاك. بل الظاهر أن الشيخ كان يجيب على الأسئلة الواردة
من البلاد مع وجود السيد
الصفحه ٣٢ :
وفاة أستاذه السيد المرتضى وقسما آخر بعده. ويمكننا أن نقف على مكانته العلمية
ورئاسته العامة حين ذاك من
الصفحه ٢٨ :
يحصل لدينا من
كلام كلّ من ترجم للسيّد المرتضى أنّه كان له مزيتان بارزتان : إحديهما ، المقام
العالي
الصفحه ٢٧ : المفيد إلى تلميذه الأكبر الشريف المرتضى رضياللهعنه.
وكما مرّ معنا
فإنّ أسره السيّد كانت من ذي قبل
الصفحه ٢٩ : توفّي فيها
السيد الرّضي وهي سنة ٤٠٦ ه فإنه لا يبقى عندنا شك في أنّه لم يتفق لقاء الشيخ
للسيد الرّضي