الصفحه ٢٨٥ : مصنّفات .. وله كتاب المسائل الحائرية نحو من ثلاثمائة
مسألة .. (١).
قال ابن شهر
آشوب في ترجمة الشيخ : له
الصفحه ٢٣٥ :
٧ و ٨ ـ ويكون
بينه وبينها نحو من عشرة (٧٥) أذرع إلى خمسة عشر (٧٦) ذراعا ، ويدعو
إذا رمى.
وأما
الصفحه ٢٨٦ :
الحائريات. (١)
وقال في مقدمة
التبيان : المسائل الحائرية [ في الفقه ] ، وهي نحو من ثلاثمائة مسألة
الصفحه ١٢ : الشّيعة على النّحو المعمول به عند
أهل السّنّة كما ستعرف واقتباسه عباراتهم وخصوصا من كتب الامام الشافعي ولا
الصفحه ٢٦ : وغيرهم في مسائل مثل العمل
بالقياس ، والاعتقاد بسهو النّبي ونحوها.
قضى الشيخ
الطوسي مع أستاذه المفيد كما
الصفحه ٢٧ : ، والفقه ، وأصول الفقه ، والأدب ، والنّحو ، والشعر ، ومعاني
الشعر ، واللّغة وغير ذلك ، وله ديوان شعر يزيد
الصفحه ٣٤ : النّحوي » أقرأ القرآن على صاحب المسجد ، وجماعة من
أصحابنا يقرءون كتاب الكافي على أبى الحسين أحمد بن أحمد
الصفحه ٤٠ : تسعة مواضيع على النحو التالي : ١ ـ الحديث
__________________
(١) ذكرت وصية الشيخ
بذلك في مقدمة
الصفحه ٤٥ : موضوع واحد كالحجّ
والصلاة والصّوم ونحوها والبعض الآخر شاملا لمواضيع شتى ، وأحيانا كان جامعا لكل
ما يتعلق
الصفحه ٤٧ : كان خارجا وعاريا من ألفاظ النّصوص.
وفي نفس الوقت
أو بعده بقليل نرى تقدّما ملحوظا نحو الاجتهاد بشجاعة
الصفحه ٥١ : النّحو ، والعلامة بحر العلوم في منظومته الفقهية ، والفيلسوف
السبزواري في منظومته في المنطق والفلسفة
الصفحه ٧٨ : واليبوسات وما يختص البنية ، فنحو الموت ، فان فيه
خلافا. وما يختص الحيّ نحو العجز والإدراك والسّرور والغمّ
الصفحه ٨١ : .
والثاني ما لا
يوصف به الّا الحيّ ، وذلك نحو قولنا : حيّ وقادر وعالم ومعتقد ومريد وكاره ومدرك
وسميع وبصير
الصفحه ٨٤ : . والأخرى يوجب صفة أخرى
بشرط أمر منفصل فيسمّى مقتضيا وذلك نحو كون الحيّ حيّا ، فإنّه يقتضي كونه مدركا
بشرط
الصفحه ١٤١ : الإطالة والإسهاب ، ونجيب الى عمل ذلك حسب
ما رسمه ، وأؤم نحو ما قصده ، ومن الله استمد المعونة والتوفيق فهو