الصفحه ٢٢ : الطوسي في الحديث والرّواية وقسم من تأليفاته
، أنه استفاد في السّنين الأولى من إقامته ببغداد أقصى ما يمكن
الصفحه ١٢٧ : السامري وهم قد شاهدوا المعجزات مثل فلق البحر وقلب العصا
حية واليد البيضاء وغير ذلك من المعجزات ، وفارقهم
الصفحه ٣٣ : لا سلف لكم ولا مصنّف » وأصرح في ذلك
قوله في أول الجزء الثاني من الكتاب ص ١٥٧ : « الجزء الثاني من كتاب
الصفحه ٢٤٨ : . ويفهم من حاشية « فصل في ذكر أقسام الصوم » أنه قابل
القسم الأول أيضا مع
هاتين النسختين. وقد رمزنا لها ب
الصفحه ٣٥ : لمقام المرجعيّة العامة التي كانت بالطبع شاغلة لبعض وقته. وامّا النّجاشي
فلا ندري مقدار حظّه من ذلك ومن
الصفحه ٤٨ : نسمهم. فإنّ الشيخ نفسه قد شرح في أوّل كتاب « المبسوط » كيف كان
وضع الفقه عند الشيعة ، وما كان هدفه من
الصفحه ٢١ :
قيد الحياة حتّى عام ٣٧٢ ه. وهو أوّل من سمّى ب « الملك » رسميّا في
الخطبة بعد اسم الخليفة. وأوّل
الصفحه ١٣٥ : ان ابن العم انما سمى مولى لانه يعقل عن بنى
عمه ويحوز ميراثه ويكون بذلك اولى من غيره ، وسمى الحليف
الصفحه ١٦ : على أنه كان خصما لدودا للفلاسفة وأتباعهم من المعتزلة. والظّاهر أنّه أوّل
من تصدى للرّد على فلاسفة
الصفحه ٥١ :
في كل واحدة من العبادات الخمس ، وإحصائها في أرقام محدّدة لا يتصور أحسن
منها. وليس مبالغة لو
الصفحه ٣٦ : ). وتوفي في جمادى الأولى عام ٤٥٠ ه عن عمر ناهز (٧٨) سنة في « مطيرآباد
» من ضواحي « سامراء » (٢) ولعلّ
الصفحه ٢٤ : الشيخ الطوسي جهد كثيرا ليحصّل في
السنوات الأولى التي قضاها في بغداد وعند كبار المشايخ والأساتذة العظام
الصفحه ٥٩ : السيد محمد صادق آل بحر العلوم الذي قام بدوره بإخراج كثير من الآثار
الرجالية في عصرنا ونشرها بأحسن وجه
الصفحه ٢٣ : كتب الكافي
للكليني على الغضائري. (٢) وكذلك سمع من « ابن الصّلت الأهوازي » في سلخ شهر ربيع
الأوّل عام
الصفحه ٢٣١ : أقسام : ثلاثة منها توجب الإعادة :
١ ـ أولها من
زاد في الطواف متعمدا (٥٤) إذا كان فريضة.
٢ ـ وإن شك