الصفحه ٥٣ :
وما يجري مجراه
بعد أن يكون الغبار من الجنس الذي يجوز التيمم بمثله (١).
ويصلي بالتيمم (٢) الواحد
الصفحه ١٣ :
يقال للمعتزلة خاصة
»؟؟ (١)
٢ ـ أما الجانب الثاني الذي يلزم التحدث
عنه في هذه العجالة فهو الجانب
الصفحه ١٥ :
الاختصار وبساطة
التعبير ووضوح العبارة.
يقسم هذا الكتاب من حيث موضوعه إلى
قسمين :
القسم الأول
الصفحه ٩٢ :
وجوازه (٥).
والمريض يجب
عليه الإفطار والقضاء ، وحدّ المرض الموجب للإفطار (٦) هو الذي يخش
من أن يزيد فيه
الصفحه ١٣١ :
موضوعات الكتاب
مقدمة المحقق
الصفحه ١٠ : الإمامية في وقته ، وكان مقدماً في العلم وصناعة الكلام » (١) وهو الذي « فضله أشهر من أن يوسف في
الفقه
الصفحه ١٤ :
الناس بالكتاب والسنة ووجوه التأويل في الآيات والروايات ، لما سد باب العمل
بأخبار الآحاد اضطر إلى استنباط
الصفحه ٢٩ : حكمها في الحدوث.
ولا بدّ لها من
محدث كالصياغة (٢) والكتابة ، ولا بد من كونه قادرا ، لتعذر الفعل
الصفحه ٤٢ : الرؤساء ، والانتهاء
إلى رئيس معصوم.
وواجب (٤) أن يكون أفضل
من رعيته وأعلم ، لقبح تقديم المفضول على
الصفحه ١٠٣ :
، وذو القعدة ، وعشرون (٧) من ذي الحجة.
وليس للعمرة
وقت مخصوص ، وأفضل الأوقات للعمرة المفردة رجب ، وهي
الصفحه ٤٣ :
في الكتاب الذي أرسله مع مالك الأشتر الى أهل مصر : « أما بعد ، فإن الله سبحانه
بعث محمدا
الصفحه ١٢ :
الاعتزال ... » (١)
وبعد هذا فهل يصح أن يقال ان المرتضى
معتزلي وهو الذي كتب كتابه « الشافي » في رد كبير
الصفحه ١٢٦ : سنة مؤكدة في الفقير الذي يقبل الزكاة ويجد
ما يخرجه من الفطرة على الرجال إذا تكاملت (٥) شروطها فيهم
الصفحه ٧٢ : .
وعلى الإمام أن
يقنت في صلاة الجمعة ، واختلفت الرواية (٢) في قنوت الإمام في صلاة الجمعة : فروي (٣) أنه
الصفحه ٤١ : معارضته فيكون الصرف هو العلم الدال
على النبوة ، وقد بينا في كتاب الصرف (٢) (٣) الصحيح من ذلك وبسطناه