الصفحه ٥٣ : انصرف وتوضأ وقد روي أنه إذا كبر تكبيرة الإحرام مضى فيها
(٦) ما بين
المعقوفين لم يرد في المخطوط
الصفحه ١٠٣ : الثبوت على الراحلة إذا زالت المخاوف والمقاطع (١) ووجد من الزاد
والراحلة ما ينهضه في طريقه وما يخلفه في
الصفحه ٣٨ : مقدوح فيه
بأن العموم لا ينفرد بصيغة خاصة في اللغة (٦) ، ولأن آيات الوعيد مشروطة بالثابت (٧) ومن زاد
الصفحه ١٠٤ :
والمروة. وقد الحق قوم من أصحابنا بهذه الأركان التلبية.
وضروب الحج
ثلاثة : تمتع بالعمرة إلى الحج
الصفحه ١٢١ : ففيها شاة ، ولا شيء فيما زاد على الخمس حتى تبلغ عشرا ، فإذا بلغها (٨) ففيها شاتان ،
ثم لا شيء فيها حتى
الصفحه ٤٩ : يتغير ـ وهو كثير ـ أحد
أوصافه من لون أو طعم أو رائحة.
وحدّ القليل ما
نقص عن كرّ ، والكثير ما بلغه وزاد
الصفحه ٦٩ : (٩) ذكرناه أمّ بالقوم أقرأهم (١٠) ، فإن تساووا
فأعلمهم بالسنة ، فإن تساووا فأسنهم. وقد روي أنه (١١) إذا
الصفحه ٩٠ : ناسيا فلا شيء عليه.
وقد الحق قوم
من أصحابنا بما ذكرناه في وجوب القضاء والكفارة اعتماد الكذب على الله
الصفحه ٣٩ : عند الشرط (٩) ، لأن المنكر لا ينقسم انقسام المعروف ، وليس في العقل
دليل على وجوب ذلك إلا إذا كان على
الصفحه ٣١ :
أن يقال لصفة الجواهر (١) والأجسام والأعراض لقدمه وحدوثه هذه أجمع ، ولأنه فاعل
للأجسام (٢) ، والجسم
الصفحه ٣٣ :
اليه إلا به ، والتعريض للشيء في حكم إيصاله ، والنفع الذي أشرنا إليه هو
الثواب ، لأنه لا يحسن
الصفحه ٣٧ : الثلاثة إذا اقترنت بها المشقة ويستحق الشكر
المنعم والإحسان ، فأما العبادة فهي ضرب من الشكر وغاية فيه
الصفحه ٢٩ : (٨) سميعا بصيرا ،
لأنه يجب (٩) أن يدرك المدركات إذا وجدت ، وهذه فائدة قولنا سميع
بصير ومن صفاته.
وإن كانتا
الصفحه ٣٢ : القبيح ، لأنه إذا (٥) أراده بإرادة محدثة كانت (٦) قبيحة ، وهو
تعالى لا يفعل شيئا من القبائح تعالى عن ذلك
الصفحه ٣٦ :
في طريق معرفته (١).
ثم وهذا الواجب
أول الواجبات على العاقل ، لأن جميعها عند السائل (٢) يجب