الصفحه ٤١ :
القرآن من فعله تعالى على سبيل التصديق له (١) فيكون هو
العلم المعجز ، أو يكون تعالى صرف القوم عن
الصفحه ١٠٥ : البحرين (
عقق ).
(٦) ووسطه غمرة
(٧) من هذا
(٨) الجحفة بالضم ثم
السكون والفاء : كانت قرية كبيرة ذات
الصفحه ٤٠ : ) على صدق رسوله محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقرآن ، لأن ظهوره من جهته (١٢) معلوم ضرورة ،
وتحديه العرب
الصفحه ١٠٦ :
أهل اليمن يلملم (١) ، وميقات أهل الطائف قرن المنازل (٢).
ولا يجوز
الإحرام من قبل الميقات ، ومن
الصفحه ١٠٨ : شريك لك لبيك ».
وإن كان يريد
القران قال : « اللهم إنى أريد الحج قارنا فسلم لي هديتي وأعني على مناسكي
الصفحه ١٢٤ : من اقترض (٧).
فصل
( في وجوه (٨) إخراج الزكاة
)
قد نطق القرآن
بالأصناف الثمانية التي يخرج إليها
الصفحه ٦٢ :
تسلم (٥) تسليمتين على (٦) يمينه وعن شماله ، إلا أن تكون (٧) جهة شماله
خالية من مصلّ فيسلم عن (٨) يمينه
الصفحه ١٠٩ :
مكان العائذ بك من النار » ويتعلق بأستار الكعبة ويدعو الله تعالى ويسأله
حوائجه لدنيا والآخرة
الصفحه ١١٠ : إلا مضطرا.
ويأخذ الحصى
لرمي الجمار من المزدلفة أو من الطريق ، فإن (٤) أخذه من رحله بمنى جاز ، ولا
الصفحه ٣٥ : يحسن من أحدنا تحمل الألم لعوض (٢) كما لا يحسن
تحمل ذلك من غير عوض وأما فعل (٣) من الألم بأمره تعالى
الصفحه ٣٣ : الابتداء به (١) وإنما يحسن مستحقا ، ولا يستحق إلا بالطاعات ، ولحسن (٢) تكليف من علم
الله تعالى أنه يكفر
الصفحه ١١١ :
إلا النساء ، فإذا رجع الى البيت وطاف سبعا فقد أحلّ من كل شيء وفرغ من
حجه كله.
ثم يرجع إلى
منى
الصفحه ١٠٤ :
والمروة. وقد الحق قوم من أصحابنا بهذه الأركان التلبية.
وضروب الحج
ثلاثة : تمتع بالعمرة إلى الحج
الصفحه ٣٤ : الدنيا غير واجب ، لأنه لو وجب لأدى إلى وجوب ما لا يتناهى ، ولكان
القديم تعالى غير منفك (١) في حال من
الصفحه ٤٢ :
وأوجب (١) في الإمام
عصمته ، لأنه لو لم يكن كذلك لكانت الحاجة (٢) إليه فيه ، وهذا يتناهى (٣) من