الصفحه ١٣ : الفقه وإخضاعه للقواعد
الأصولية في طريق الاستنباط.
كان المرتضى يرى عدم صحة العمل بأخبار
الآحاد وكتب في
الصفحه ٣١ : يتعذر عليه فعل الجسم.
ولا يجوز عليه
تعالى الرؤية ، لأنه كان يجب مع ارتفاع الموانع وصحة أبصارنا أن نراه
الصفحه ٣٢ : ) ، وقدرتنا لا تتعلق (١٥) إلا بحدوث الأفعال لاتباع هذا التعليق صحة الحدوث نفيا
وإثباتا ، وهي متعلقة بالضدين
الصفحه ٤١ : .
وشرع موسى عليهالسلام وغيره من الأنبياء (٧) منسوخ بشريعة نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصحة هذه
الصفحه ٤٥ : (١١) ، ولا وجه للقطع على موت ولا حياة لو لا القتل.
وأما الرزق فهو
ما صح أن ينتفع به المنتفع ولا يكون
الصفحه ٤٦ : وضيعة » (٣) كما نقول (٤) « رزقه (٥) ولدا وصحة » ،
ولأن البهائم مرزوقة وإن لم تكن (٦) مالكة ، ولهذا لم
الصفحه ٩٢ : الصوم (٧) زيادة بينة ، وإذا صح المريض في بقية يوم أفطر في صدره
وجب أن يمسك في تلك البقية ، وعليه مع ذلك
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) مختصر حديث
الغدير : ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
حينما كان راجعا من حجة الوداع وصل الى موضع يقال له
الصفحه ٤٣ : وقومي ، أما ترضى يا علي أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا
انه لا نبي بعدي ، وهذا الحديث يعرف بحديث
الصفحه ١٠ : العبارة ، واكثار من الشواهد القرآنية والحديثية
، وجمع للآراء ، واحتواء للنظريات.
وكان تلميذاً للشيخ أبي
الصفحه ٧٤ : وتكبيرة الركوع سبع تكبيرات والقنوات خمس
مرات ، فاذا نهض إلى الثانية كبر وقرأ الحمد (١١) وهل أتاك حديث
الصفحه ٨٠ : .
__________________
(١) روي عن أبي جعفر
الباقر عليهالسلام
أنه قال في حديث : وإن كانت المسايفة والمعانقة وتلاحم القتال فإن