الصفحه ١١ : ،
ويدافع عنها بكل قواه ، ولا يدع ما يمكن الاستدلال به إلا جعله شاهداً يقيمه لدعم
مذهبه وتقوية معتقده
الصفحه ٨٠ : .
__________________
(١) روي عن أبي جعفر
الباقر عليهالسلام
أنه قال في حديث : وإن كانت المسايفة والمعانقة وتلاحم القتال فإن
الصفحه ١٢ : المعتزلة في عصره القاضي عبد
الجبار؟؟
أو هل يصح أن يقال إن الشريف يناصر مذهب
الاعتزال وهو الذي يقول في بعض
الصفحه ٣٥ : ء المعتزلة ولهما مقالات على
مذهب الاعتزال ، ولهما آراء انفردا بها عن أصحابها ، وانفرد هو وأبوه أيضا كل واحد
الصفحه ٧ : يعلى الجعفري وأبي الفرج البيهقي
وغيرهم.
كان مثرياً بالغ الثراء ، كما انه كان
يجود في مناسبات مختلفة
الصفحه ١٣ : الفقهي للمرتضى .. وقد كان قمة شامخة من قمم الفقه
الجعفري وفي طليعة الذين كانت لهم مساعي كبيرة في تطوير
الصفحه ٧٣ : الثانية الحمد مرة وسورة
الإخلاص مائة مرة.
ثم يصلي أربعا
صلاة التسبيح ، وهي صلاة جعفر بن أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : أحرم لك جسدي » ـ إلى آخر
الكلام.
وليلب كلما صعد
علوا أو هبط سفلا أو نزل من (٤) بعيره أو ركب وعند
الصفحه ٥٠ : غائط.
والسنة الواجبة
(٤) في الوضوء بالماء والاغتسال (٥) به وفي التيمم عند فقد الماء.
وفرض الوضو
الصفحه ٥٢ : عند فقد الماء الطاهر ، أو تعذرّ الوصول اليه مع وجوده لبعض الأسباب ، أو
بالخوف على النفس من استعماله في
الصفحه ٥٥ : وعند قيامها قبل نصف النهار قبل الزوال إلا في يوم
الجمعة خاصة وعند غروبها.
فصل في مقدمات الصلاة من
الصفحه ١٠٤ :
والمروة سبعا ، ثم أحلّ من كل شيء أحرم منه.
فإذا كان يوم
التروية عند الزوال (٦) أحرم بالحج من المنزل
الصفحه ١٠٥ :
يأتي به (١) ، وعليه طوافان بالبيت ، وسعي واحد بين الصفا والمروة
ويجدد (٢) التلبية عند كل طواف
الصفحه ١١١ : سيما للصرورة (٥) ويستحب عند الرحيل من مكة أن يودع البيت بسبع طوافات
وصلاة ركعتين عند المقام.
فصل
الصفحه ٣٣ : الله تعالى أن المكلف يختار عنده الطاعة ويكون (١٠) إلى اختيارها
أقرب ، ولولاه لم يكن من (١١) ذلك يجب (١٢