الصفحه ٥١٩ : ، سببه كلّ تلك التناقضات والخلافات.
على أنّه لو صحّ الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنّ
الصفحه ٢٨٩ : لغضبك ، ويرضى
لرضاك » (١).
هذه مجموعة من الروايات لهذا الحديث ،
بهذا اللفظ ، انتقيتها لك من كتب وصحاح
الصفحه ١٦١ : والأحاديث المتعلّقة بالدعوة إلى الشيعة والتشيّع ، فإنّ القضيّة
سوف تزداد قوّة ودلالة على صحّة ما ذهبنا إليه
الصفحه ٤٥٢ :
ومن تدوينها وحفظها
، ورعايتها ، وتبليغها.
ثمّ إنّ المسلمين أدركوا بطلان صحّة ذلك
الادّعاء ، وهو
الصفحه ٥٢٠ :
بأنّها مختلف الملائكة ، أي كانت الملائكة كثيرة التردّد والزيارة والمراجعة ، هذا
هو المعنى من الحديث إنْ
الصفحه ٨ : الثقلين » مصداق حيّ وأثر
عملي بارز يؤكّد صحة هذا المدّعى.
على أنّ الجهود مستمرة في تقديم يد
العون
الصفحه ٢٧ :
البخاري أو مسلم ليتبيّن لك صحّة ما ندّعي ونقول ، بينما ينكر السنّي ما في كتبه
وصحاحه والتي طالما يفتخر بها
الصفحه ١٦٧ : عدم الموضوعيّة
في البحث قد تسبب في إيجاد المئات من الاختلافات بينهم أنفسهم.
واليك مثال على صحّة ما
الصفحه ٣٢٩ : من تلك الروايات التي تؤكّد صحّة ما ذهبنا إليه.
فقد جاء في الدرّ المنثور ، أنّه أخرج
ابن المنذر
الصفحه ٥٣٧ : المبسوط : وقد صحّ أنّ
عمر رضياللهعنه
، نهى الناس عن المتعة ، فقال : متعتان كانتا على عهد رسول الله صلّى
الصفحه ٢٨٥ :
أصدق لهجة منها ،
إلا أنْ يكون الذي ولدها. هذا حديث صحيح على شرط مسلم (١). وأورده الذهبي في سير
الصفحه ٥١١ :
وإذا كان الحديث فيه طعناً لعصمة النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجعله كأيّ إنسان عاديّ يُخطئ ويصيب
الصفحه ٩٦ : حديث الطير ، وحديث الدار ، وحديث الغدير ، وحديث
الثقلين ، وحديث المنزلة ، وحديث الولاية ، بالإضافة إلى
الصفحه ٤٩٤ :
قوانين اعتماد الحديث عند
أهل السنّة
بدأ تدوين الحديث عند أهل السنّة في
القرن الثاني الهجري بعد
الصفحه ٥٠٣ :
منكر الحديث قال
الزبير : كان يتشيّع (١).
جاء في فيض القدير : ... ومحمّد بن
المظفر ، أورده في