الصفحه ١٨٠ :
يلاعنوه وصالحوه على الجزية » (١).
وفي تحفة الاحوذي : قوله : « قال : لمّا
نزلت هذه الآية » أي المسماة
الصفحه ٥٠٢ : وغيرها من الألفاظ التي يُقصد منها
الانتقاص ، والأمثلة على ذلك عديدة جداً :
جاء في تحفة الأحوذي : قوله
الصفحه ٧٥ : وتوصيم العظام وفترة
وغمّ مع الإشراق في الجوف لاتب (٢)
وذكر في تحفة الأحوذي شرح
الصفحه ٥٨٧ : .
٣٢ ـ تحفة الأحوذي ، محمّد بن عبد
الرحمن المباركفوري ( ت : ١٣٥٣ هـ ) ، نشر دار الكتب العلمية ، بيروت
الصفحه ٤٣٧ : البخاري في صحيحه ، عن أبي جحيفة
قال : قلت لعليّ : هل عندكم كتاب؟ قال : « لا ، إلاّ كتاب الله ، أو فهم
الصفحه ٢٤ : إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْض فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ
مِنكُمْ
الصفحه ٢٧٤ : أحاديث (١).
والوليد بن جميع روى له مسلم في صحيحه ،
في كتاب الجهاد والسير ، باب الوفاء بالعهد ، وكذلك في
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالهجر من
قبل عمر بن الخطّاب ومنعه من كتابة كتاب الوصيّة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، وكيف أنّ
الصفحه ٤١٦ : ، رغم
مرور آلاف السنين عليها. وهذه اللوحة موجودة الآن في متحف الآثار القديمة في
موسكو. [ ترجم عن كتاب
الصفحه ٢٨ : آمنت الأمّة الإسلاميّة ببعض
الكتاب وتركت بعضه حسب أهوائهم كما فعلت اليهود والنصارى؟
* هل سمعت أمّتنا
الصفحه ٨٤ :
والقرآن مع عليّ » (١) ، وكذلك حديث تركت فيكم .. ، كتاب الله
وعترتي (٢).
فالرسول يؤكّد للمسلمين
الصفحه ١٣٠ :
عليه وسلّم : « إنّي
تارك فيكم ما إنْ تمسكتم به لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله
الصفحه ٢٣٥ :
إلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ
وَيَزْدَادَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٦ : ، ألا في الفتنة سقطوا ، وإنّ
جهنّم لمحيطة بالكافرين ، فهيهات منكم ، وكيفي بكم ، وأنّى تؤفكون ، وكتاب
الصفحه ٣٦٥ :
والحسين من ذريّة
النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، تجده في كتاب الله ، وقد قرأته من أوّله إلى آخره