الصفحه ١٦٩ : واتبّاع الهوى والعصبيّة العمياء ، ومعاداة الآخرين والتطاول عليهم ، كلّ
ذلك بسبب ترك الدراسة الموضوعيّة
الصفحه ٢٣٥ : ليرضي ربّه وينال الثواب العظيم والنعيم
المقيم ، فعليه أنْ يميط العصبيّة والجهل عن عقله ، وينظر للأمور
الصفحه ٣٦٨ : : « لكلّ بنيّ أم عصبة
ينتمون إليهم ، إلا ابنتي فاطمة ، فأنا وليّهما وعصبتهما » هذا حديث صحيح الإسناد
الصفحه ٥٤٤ : شديداً ، فخرج وقد عصّب على رأسه عصابة ، وعليه قطيفة ،
فصعد
__________________
(١) صحيح مسلم ٧ :
١٣١
الصفحه ٣٣ :
قوله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام : (وَاجْتَبَيْنَاهُمْ
وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاط مُّسْتَقِيم
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يعلم ولم يفهم مقصود جبرائيل ، لأنّ جبرائيل كان يقصد من قوله : اقرأ ، أي رتّل
وكرّر ما أتلوه
الصفحه ٢٠٣ :
جبريل ) فأقرأه : (هل أتى على
الإنسان حين من الدهر)
إلى قوله : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى
الصفحه ٢٩٧ :
على المسلمين ، وذلك
لأنّ ردّ قولها ، هو ردّ لله وللرسول ، وعدم قبول كلامها ، هو عدم قبول كلام الله
الصفحه ٤٠٨ : وسلّم خير من أمّي وجدّه رسول الله خير من
جدّي ، وأنّه خير منّي ، وأحقّ بهذا الأمر منّي.
فأمّا قوله
الصفحه ٤٨١ : حَبًّا * وَعِنَبًا وَقَضْبًا ) إلى قوله : ( وَأَبًّا ) (٣)
قال : كلّ هذا قد عرفناه ، فما الأبّ؟ ثمّ رفع
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لا ينطق عن
الهوى ، أي لا يتكلم بداعي الهوى. فالمراد إمّا جميع ما يصدر عنه من القول في مجال
الحياة
الصفحه ٣٨ :
فِي
كَثِير مِّنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ)
(١).
وخلاصة القول : إنّ هذه الآيات تدعو إلى
إطاعة النبيّ
الصفحه ٣٩ : جميعها هو الشهادة على أعمال الأمم وعلى تبليغ الرسل كما تبيّن
لك الآية التالية وهي قوله تعالى في سورة
الصفحه ١١١ : رضياللهعنه
; وقاله مجاهد ، والسدّي ، وحملهم على ذلك قوله تعالى : ( الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ
الصفحه ١٢٣ : النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، فلمّا كان الغد فقال : يا عليّ! إنّ هذا
الرجل قد سبقني إلى ما سمعت من القول