الصفحه ٣٦ : بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحّتها ، لا يرجع
الصفحه ٣٧ :
النقصان منه فقد روى
جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً أو نقصاناً
الصفحه ٣٠ : التقوى على طاعة الله ، لأنّ المطيع يتخذها وقاية له من النار والعذاب.
وأصل اتّقى : أو تقي فقلبت الواو يا
الصفحه ١٣ : : « والشيعة القوم
الذين يجتمعون على الأمر... وقد غلب هذا الاسم على من يتولى علياً وأهل بيته رضوان الله عليهم
الصفحه ١٤ : شيعة...
وقال الأزهري : « الشيعة قوم يهوون هوى
عترة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويوالونهم
الصفحه ٤٥ : القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب
المسح ، وذلك لأنّ ( بِرُؤُوسِكُمْ
) في قوله
تعالى : ( وَامْسَحُوا
الصفحه ٢٤ :
ولا شك في وجود مثل هذا المصلح العالمي في
مستقبل البشرية ، لأنّه أمرٌ مقطوع به ومسلّم من حيث
الصفحه ٢٨ : تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ
) (٢). لأنّ أهل الكتاب كانوا يغالون في
الصفحه ٣٥ : اشتدّت والدواعي توفّّرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يبلغه في ما ذكرناه ، لأنّ القرآن معجزة
الصفحه ٤١ : تحفظه ، ويمكنك تلاوته ، فلا تخف فوت شيء منه » (٢).
نكتفي بهذا القدر ؛ لأنّ التفصيل بحاجة
إلى كتاب خاص
الصفحه ٤٨ : والمسح حقيقتان مختلفتان
؛ لأنّ الغسل إمرار الماء على المغسول ، والمسح إمرار اليد على الممسوح ، فالاختلاف
الصفحه ٤٩ : ، لأنّها صريحة في أنّ الصحابة يمسحون ، وهذا دليل على أنّ المعروف عندهم هو المسح ، وما ذكره البخاري من أنّ
الصفحه ٥١ :
الإمامية جعل
الكعبين غاية طهارة الرجلين ، وهذا لا يحصل إلاّ باستيعابهما بالماء ؛ لأن الكعبين هما
الصفحه ٥٣ : ؟!
وهل أمر الله بالشرك حين دعا الناس لأن
يذهبوا إلى رسول الله ويطلبوا الاستغفار منه ؟ بقوله تعالى
الصفحه ٢٧ :
السنّة أيضاً ، وذلك
إذا كان الراوي السنّي ثقة فإنّه يصحّ العمل بخبره وإخباره ، ويُسمّى هذا النوع