الصفحه ٣٢ :
نكون حذرين فلا
نصدّق كلّ ما يُقال ويّلفّق حول هذه الجماعة أو تلك لأنّ كلامهم يلقى هوى في
نفوسنا
الصفحه ٧٦ : السلام : لأنّ الله تعالى لم
ينزله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس فهو في كلّ زمان جديد ، وعند كلّ قوم
الصفحه ٣٠٧ : ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
لَّا يَعْقِلُونَ)
(١).
وعلَّة كونهم هكذا أنّهم قوم لا يعقلون
، وليس لأنّ
الصفحه ٣٠٥ :
فكيف إذا كانت الوحدة ضرورة للسلامة
والكرامة والعزّة في مواجهة مؤامرة يحيك الغرب شباكها وفخاخها منذ
الصفحه ٢٢١ :
إلى جواز نكاح التسع
، فإن اثنين وثلاثة وأربعة ، تسعة ، لما ذكرناه ، فإنّ من قال دخل القوم البلد
الصفحه ٢٠٥ : يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ
يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ
الصفحه ١٠ : .
إنّهم في السابق جاؤوا بالقوميّات
والعنصرية والإقليمية من أجل أن يزرعوا الفرقة بين المسلمين ، واليوم
الصفحه ١٢ :
تَفَرَّقُواْ)
(١).
فما هو حبل الله؟ أهو القومية أو
العنصرية أو الديكتاتورية؟ أم هو الإقليم أو الدولة؟ كلا
الصفحه ٢٠٣ : ذَّلِكَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
الصفحه ٢٥٦ : عن تقوية عونه وتعزيز عزّه وصونه!
ثمّ إذا كان التخلّق بهذا الخلق الشريف
عسيراً لا ينال ، وشأواً
الصفحه ٦٨ :
وفي الآية إشارة مهمّة إلى أنّ الوحدة
وعدم النّزاع يحتاج إلى صبر وتحمّل نفسي وتجمّل.
وإذا ما كان
الصفحه ١٧٠ : الوحدوي ، ويجسّدون عملية الوحدة في تعاملهم الاجتماعي.
وإذا ما أصبحت الوحدة مطلباً للناس ، وتحرّكوا
الصفحه ٢١١ :
الصراع ، بما يشكّله
من ثقل ونفوذ بعنوانه الديني. وحينئذ يستغلّ الدين كوقود في معارك الصراع القومي
الصفحه ١٣٦ : : يا ابن رسول الله ما تقول في القرآن؟ فقد
اختلف فيه من قبلنا ، فقال قوم : إنّه مخلوق ، وقال قوم : إنّه
الصفحه ١٤٢ :
القوم بأبصارهم فقال
عليه السلام : إنّ أبصار هذه الفحول طوامح ، وإنّ ذلك سبب هبابها فإذا نظر أحدكم