الصفحه ٣٠٥ : تعد مجرد واجب ديني
إسلامي مقدّس من مكوّنات إيمان المسلم ، بل غدت ضرورة حياتية يدركها العقل لضمان
الحدّ
الصفحه ١١٩ :
ويكفي من التوحيد الإيمان بوحدة الله
تعالى ، وقدرته وعلمه وحكمته ، ولا تجب معرفة صفاته الثبوتية
الصفحه ٢٢٥ : السلام : عن أبي الربيع قال : قلت : ما أدنى ما يخرج به الرجل من الإيمان؟
قال : الرأي يراه مخالفاً للحق
الصفحه ٢٩٦ : سلبياً من
الوحدة. عندما يطرح الوحدة كشعار في الحالات الطارئة ، ولكن بحذر شديد وبدون إخلاص
أو إيمان بذلك
الصفحه ١٤ :
وتساميت على
الاعتبارات المادية إلى مستوى الإيمان الحقّ.
ثمّ من بعد ذلك تأتي الفئة الأخرى التي
الصفحه ٢٥٢ : الأفغاني لم ينمحي أثرها من عقول بعض رجال الدين ، وإنّ
الوطنية يمكن بعثها شاملة ما دام أمثال العلّامة كاشف
الصفحه ٥٣ : الإنسان في
الظروف الخطيرة والدقيقة التي تمرّ عليه فتزيل عن قلبه حجب الغفلة والشهوة ويتصّرف
بوحي من فطرته
الصفحه ٢٤٨ : في سوريا ولبنان وعن ذلك يقول لطفي الحفار من
رجال الكتلة الوطنية في سوريا وإنّي لأذكر أنّ الفرنسيين
الصفحه ٢٤٩ :
طائفة واحدة ولا
تريد الافتراق عن إخوانها السنيين. فكان لذلك الوقع الحسن عند الوطنيين ، وقرّرت
الصفحه ٢٦٣ :
الوطن وفي المصير ، فأحبّوا لهم ما تحبّونه لأنفسكم ، وحافظوا على أرواحهم
وأموالهم كما تحافظون على أرواحكم
الصفحه ٢٥٠ : حتّى للسنّة ، وإماماً لكلّ الوطنيين في عصره.
رابعاً : لقد كان السيّد الأمين العالم
الذي واجه ظروف
الصفحه ٦٠ :
صلوات الله عليه
وعليهم أجمعين ، ففيها حشد هائل من النّصوص التي تؤكّد أهميّة الوحدة والتعاون
وأنّها
الصفحه ١٨١ : عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ
) (٢) ، وبما صحّ من قوله صلى الله عليه وآله
وسلم : اللهّم صل على آل أبي أوفى
الصفحه ١٤٤ :
( فيصل التفرقة بين
الإسلام والزندقة ) ومما جاء فيه الفقرات التالية :
( فاطلب من مناظرك من أيّ
الصفحه ١٠٨ :
فعندما قويت شوكة الرّسالة واشتدّ
ساعدها ، وتحطّمتْ أمامها كلّ قوّةٌ تنازعها ، لم يرَ من كانوا