الصفحه ١٣٢ : بالخوارج متمركزين في أحد منعطفات الطريق ، فأصاب الهلع رفاقه من بطش
الخوارج لكنّه طمئنهم بأنّه سيؤمّن لهم
الصفحه ١٤٠ : الملتزمين به.
فهذا علي بن أبي طالب عليه السلام حينما
تمرّد عليه الخوارج ، وهو الحاكم الشرعي المنتخب من
الصفحه ١٦٤ : خلدون في مقدمته الشهيرة يعلن إعراضه وعدم
قراءته لكتب بعض المذاهب كالشيعة والخوارج ، ولكنه مع ذلك يكيل
الصفحه ١٠٤ : جميعه هنا.
وجاء تمرّد الخوارج على الإمام عليّ
أواخر معركة صفين لتنشأ على أساسه طائفة جديدة في تاريخ
الصفحه ١٣٣ : الخوارج بمرض تكفير المسلمين
المخالفين لهم في الرأي ، وكانت ظاهرة جديدة في الأُمّة ، حيث لم يتجرّأ عليها
الصفحه ١٤٢ :
إلى إمرأة تعجبه فليلامس أهله ، فإنّما هي امرأة كامرأةٍ. فقال رجل من الخوارج : قاتله
الله كافراً ما
الصفحه ٧٨ : يحرمهم من حقوقهم
كأعضاء في المجتمع الإسلامي.
ورغم أنّ المتمرّدين على الإمام علي
عليه السلام من الخوارج
الصفحه ٧٩ : يوماً فدخل عليه بعض الخوارج شاهري سيوفهم ، فقالوا : يا أبا
حنيفة ، نسألك عن مسألتين ، فإن أجبت نجوت
الصفحه ٨٢ : رجال الدين المرتبطين بالسّلطات كانوا يشجّعونها بهذا
الأتجاه ولعلّ الخوارج هم أوّل من مارس هذا النوّع من
الصفحه ٩٨ : ).
ـ الشيعة بطوائفها الثلاثة : ( الإمامية
الاثنى عشرية ـ الزيدية ـ الإسماعيلية ).
الخوارج والمعروف منهم
الصفحه ١٣١ : ومن حادّ
عنه قيد شعرة خلعوا عنه رداء الإسلام وحكموا بكفره وزندقته!
الخوارج
أوّل من ابتدع التكفير
الصفحه ١٤١ : بن نمر : بينما أنا في الجمعة
وعلي بن أبي طالب على المنبر إذ جاء رجل [ من الخوارج ] فقال : لا حكم إلّا
الصفحه ٢٣٢ : الآخر وإن كان مخالفاً في الرأي
والمواقف.
ففي أثناء خلافته ، وحينما انشق عليه
الخوارج ، واتّهموه في
الصفحه ٣٥١ : ................................................................ ١٢٥
الخوارج أوّل من ابتدع
التكفير................................................. ١٣١
محنة خلق