الصفحه ٥١ : الاعتقاد
الجامد على المألوف من دون بحثٍ وتقصٍ عن الحقيقة يوجب وجود العصبيّة والتعصب عند العامّة عموما
الصفحه ٥٢ : صرت أنت الخارج عن المألوف المارق عن طريق الآباء والأجداد.
كيفيّة العلاج من أجل التغيير :
وعلاجُ
الصفحه ٥٣ : لا يمكن الوصول إلى ما فيه رضى الله تعالى ، فمن العلاج ما يقتضي نسيان الذات والتنازل عن الأنانيّة وترك
الصفحه ٥ : العلاج من أجل التغيير .......................... ٥٢
زيادة المعرفة لزيادة اليقين
الصفحه ٥٤ : العلاجيّة الصحيحة للتناقضات والمتناقضات.
روى في صحيح مسلم عن
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٣١٦ : أفضل العلاجات لقسوة القلب حيث ترقّق الدموع القلب ، وتجلّيه وتغسله ، وتزيل عنه الغشاوة ، وتجعله قابلاً
الصفحه ٢٠ :
تفكيراً
جامداً ، ومن مشاعره مشاعر العصبيّة النتنة المنفصلة تماماً عن العقل والفكر.
إنّ المستبصر
الصفحه ٤٣ : ء ، وحبّ الدنيا وشهواتها على حساب الآخرة ، مجتمع تطغى عليه العصبيّات والضغائن ، وحبّ الشائعات والافتراءات
الصفحه ٥٩ : يتخلّصوا من العصبيّة بغير الحقّ لمذاهب معيّنة ، فما كان دين الله وما كانت شريعته تابعة لمذهب أو مقصورة على
الصفحه ١٩٠ : شهياً ، فجعلت أهوي إلى البيضة البيضاء أحسبها سناماً فإذا هي عصبة : والبضعة من اللحم أمضغها فلا أسيغها
الصفحه ١٥٥ :
وقال النووي : اتّفق
قول العلماء على أنّ قول عمر " حسبنا كتاب الله " من قوّة فقهه ودقيق نظره
الصفحه ١٥٢ : تقدّم في كتاب
العلم ، الجواب عمّن امتنع من ذلك كعمر بن الخطاب.
قوله : (اشتدّ برسول
الله
الصفحه ٣٦٦ :
كما أنّ الآية لا
تتعارض مع قوله تعالى ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ
رَبِّهَا نَاظِرَةٌ
الصفحه ٤٥٦ : جامع
البيان القول في تأويل قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَا
الصفحه ٢١٤ : .
قوله : « فخلا بها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم » أي في بعض الطرق ، قال المهلّب : « لم
يرد أنس أنّه خلا