الصفحه ٤٢٧ : بالطنافس وأنواع السجّاد ، فوجب أن تتحقّق شروط مباشرة الأرض بالسجود ، ولا يتمّ ذلك إلا إذا كان مع المصلّى
الصفحه ٢٦٦ : الله الحسين عليهالسلام ، ولكن وللأسف الشديد كثير من الخلق لا
يلتفتون إلى ذلك المكان إلا ما كان من
الصفحه ٣١٨ : المعجم الكبير (٢).
وروي عن أبي حمزة
الثمالي عن الإمام السجاد عليّ بن الحسين عليهالسلام أنّه قال : أيّ
الصفحه ٢٦٥ :
ومن أراد التوسّع في
معرفة فوائد السفر والزيارة ، فما عليه إلا مراجعة مؤلّفات المستبصرين من أجل
الصفحه ٢٦٢ : من أجل العلم والبحث والمعرفة ، حتّى يتحقّق الهدف من السفر ، ألا وهو الكشف والبيان ، كما أنّ السفر
الصفحه ٣٨٢ :
صحيح
إلا وأصله في القرآن ، فقيل : يا أبا محمّد ، قوله : رأس العقل بعد الإيمان المداراة ، أين
الصفحه ٣٨١ : ، وذكرت آلهتهم بخير ، قال : كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئنٌّ بالإيمان. قال : إن عادوا فعد. فنزلت ( إِلَّا مَنْ
الصفحه ٣٨٥ : (٣).
وأورد المنّاوي في
فيض القدير عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ عدة الخلفا
الصفحه ٣٩٤ : لمعضلاتهم الكثيرة.
فقد قال المناوي في
فيض القدير : إنّ عمر بن الخطّاب قال : لولا عليّ هلك عمر ، واتّفق له
الصفحه ٤٢١ : صالح بن خيران : كان رسول الله إذا سجد رفع العمامة عن جبهته (٢).
وفي فيض القدير ، شرح
الجامع الصغير
الصفحه ١٠٣ : : « لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري. فلما مات رسول الله
الصفحه ١٢٦ :
وأخرج ابن ماجه عن
عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً ، ولقد كان في صحيفة تحت
الصفحه ١٤٠ : حقير كسلمان رشدي أو ذلك الكاتب النجس في الصحيفة الدنماركية على شخص رسول الله وعلى بيته وعرضه.
ومن أهم
الصفحه ٤٨١ : م.
٢٥
ـ التفسير الصافي ، المولى محسن الملقب بالفيض الكاشاني ، صححه وعلّق عليه : حسين الأعلمي ، طبع مؤسسة
الصفحه ٤٨٧ : ١٤١٣ هـ ـ ١٩٩٣ م.
٧٦.
فيض القدير شرح الجامع الصغير ، محمّد عبدالرؤوف المناوي ، تصحيح : أحمد عبدالسلام