الصفحه ٣٧٤ :
قرائن
تدلّل على الرجعة ، وعلى أنّ الحشر المقصود في الآية هو حشر خاص قبل يوم القيامة ، وليس هو
الصفحه ٤٧ : بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمر أنّه كان يؤذّن بحيَّ على خير العمل » (١).
وروى القوشجي في شرح
التجريد
الصفحه ٤٥٧ : ، قال تعالى : فطلّقوهنّ لعدتهنّ (٣).
روى البخاري ، في
صحيحه ، في كتاب التفسير ، باب تفسير سورة الطلاق
الصفحه ١٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقد روى البخاري في
صحيحه في كتاب مواقيت الصلاة ، باب من صلّى
الصفحه ١٥١ : » (٣).
ويقول ابن حجر في فتح
الباري شرح صحيح البخاري : « (يوم الخميس) هو خبر لمبتدأ محذوف أو عكسه ، وقوله : (وما
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : النظر إلى عليّ عبادة (٢).
وروى ابن أبي الحديد
في شرح النهج أنّ رسول الله
الصفحه ٤٣١ : المدينة ، والزرقاني في شرح الموطّأ : أنّ إرسال اليد رواية ابن القاسم عن مالك وزاد الزرقاني أنّ هذا هو الذي
الصفحه ٤٩ :
__________________
(١)
تهذيب الأحكام ٣ : ٧٠ ، وأنظر ما أورده المعنزلي عن أمير المؤمنين عليهالسلام في شرح نهج البلاغة ١٢ : ٢٨٣
الصفحه ٤٢٤ : يَمْسَح الحصَى فإنّ الرحمةَ تواجههُ (١).
و ـ قال في فتح
الباري شرح صحيح البخاري : روى سعيد بن منصور ، عن
الصفحه ١٣٣ :
__________________
(١)
شرح صحيح مسلم للنووي ٥ : ١٣١.
(٢)
النساء : ١٠٣.
(٣)
أنظر صلاته في ليلة الهرير في شرح نهج البلاغة
الصفحه ٤٣٨ : (٢).
وذكر النووي في شرح
مسلم ، عند قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام
الصفحه ٢٦٢ : في
فيض القدير في شرح الحديث : لأنّ السفر يظهر خبايا الطبائع وكوامن الأخلاق وخفايا السجايا ، إذ
الصفحه ١٥٧ : والجماعة متحيّرون في شرح الحديث ومعرفة مضامينه ، بل إنّه في الحقيقة واضح وضوح الشمس في رابعة النهار أنّ
الصفحه ٣٢٤ : ء أهل السنّة ومنهم ابن تيمية ، عشرات الأحكام المتناقضة ، أذكر لك بعضاً منها.
قال ابن حجر في فتح
الباري
الصفحه ٤٧٠ : » (٢).
وقال في نيل الأوطار
: وقد استدلّ بحديث الباب ، القائلون بجواز الجمع مطلقاً ، بشرط أن لا يتّخذ ذلك خلقاً