الصفحه ٣٤٧ :
الإيمان
، والنوم على طهارة ، والذكر والتسبيح ، والتقوى ، وغير ذلك من الشروط التي توجب على المر
الصفحه ٣١٤ : ندماً على ذلك ، هذا ما يدّعيه البعض من أولئك ، وأذكر أنّني كنت مرّة في زيارة لمسجد رسول الله ومرقده
الصفحه ١٦٥ : ثيابك » (٢) ، وفي رواية : كان كاشفا عن فخذيه فغطّاهما (٣) ، والتناقض واضح في الروايات ، وهو ما يدلّ على
الصفحه ٢١٣ : العظيم.
روايات تتهم رسول الله مباشرة :
فبالإضافة إلى ما مرّ
معنا من روايات تطعن في شخص رسول الله
الصفحه ٢٦٥ : المرء نفسه ويبكي ، وبعدها يبدأ بالدعاء والتوسّل إلى الله تعالى بآل البيت عليهمالسلام ويدعو ما يشاء من
الصفحه ١٩٣ :
وغيره
من الخلفاء الأمويين وولاتهم ، ولا أريد ذكرها خوفاً من الإطالة ، ولكن ما أريد بيانه هو أنّ
الصفحه ٢١٤ : جانبك ، وتقف محيّيا وممتنّاً لهم وتقول لهم أنتم من أحبّ الناس إليّ ، ما هو موقفك من نفسك ؟. وما هو موقف
الصفحه ٦٧ : تعالى من خلال ما يحبّه سبحانه ، فإنّ الله تعالى يتفضّل عليه بالحبّ والمحبوبيّة ، والهداية إلى سبل
الصفحه ١٠٧ : التاريخية بصدق وإنصاف وتدقيق على النفس المؤمنة ، وهو ما يوصل عادة إلى الاستبصار.
محاولة الانتحار حقيقة أم
الصفحه ٤١٠ : العلماء ، فقراءة الجرّ متواترة ، وهي من الأدلّة الواضحة على أنّ المسح رأي إسلاميّ لا مرية فيه
الصفحه ٣٦٢ : رجلٍ من المشركين ، فحمل عليه فقال له المشرك : إنّي مسلم ، أشهد أنْ لا إله إلا الله ، فقتله المسلم بعد
الصفحه ٢٧٤ : البخاري ومسلم وغيرهما مقتصرين على الشطر الأول منه (٢).
ولو رأى إنسان
إنساناً يطوف حول بيت لقيل : إنّه
الصفحه ٢٤٨ : : ما جاء إلا إليّ ، فاختبأت على باب ، فجاءني فخطاني خطاة أو خطاتين ، ثمّ قال : اذهب فادع لي معاوية قال
الصفحه ٣٥٣ : حتّى وصلنا إلى حقيقة الإيمان وحقائقه.
ثمّ بعد أنْ هدأت
النفس قليلاً ، دعوت زوجتي لرؤية ما قد ظهر من
الصفحه ٦١ : حقّ أهل بيته عليهمالسلام لدرجة أنّه من شدّة الأذى قال في مرات عديدة « ما أوذي أحد مثل ما أوذيت في