الصفحه ١٦ : فقد أكرم الله
تعالى المسلمين ودين الإسلام بأهل البيت عليهمالسلام وشيعتهم ، فمن خلال محافظتهم ومحافظة
الصفحه ٨٥ : إسلامه وبعد أن نصر به الإسلام والمسلمين ، لماذا بعد كلّ ذلك يطغى دور عمر بن الخطاب ويطمس دور حمزة بن عبد
الصفحه ١٠٠ : فصلهم عن المجتمع الاسلامي ، وفصل المجتمع الاسلامي عنهم ، فهل من فعل ذلك يكون مبشّراً بالجنّة ؟.
ولأجل
الصفحه ١١٢ : لتاريخنا الإسلامي ،
وهي التي كانت من أسباب التوفيق للوصول إلى حقائق الإيمان بفضل من الله تعالى وكرم وتوفيق
الصفحه ١٨٠ : لم يسجد لصنم قطّ.
بينما نجد أنّ كبار
الصحابة قبل الإسلام كانوا يعبدون الأصنام كأبي بكر وعمر وغيرهم
الصفحه ٢٠٥ :
بكلام
بلغه أنّه قاله ، فأنكر مالك ذلك وقال : أنا على دين الإسلام ما غيّرت ولا بدّلت ، لكن خالد لم
الصفحه ٢١٢ : ).
ولقد اشتهر في
التاريخ أسماء عديدة لعدّة من أعلام القيادات والمتنفذين في العصر الأوّل للإسلام كانوا
الصفحه ٢٥٥ : والمؤمنين.
وكان من أهمّ تلك
العوامل هو ولادة الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران ، ولقد كان ذلك الحدث على
الصفحه ٢٩٤ : ، وهو ما فعله المسلمون جميعاً منذ العصر الأوّل للإسلام وحتّى عصرنا هذا ، وهذا ليس بمستغرب ، بل إنّ
الصفحه ٣٧٢ : الله وإلى الإسلام ، فضربوه على قرنه الأيمن فمات ، فأمسكه الله ما شاء ، ثمّ بعثه ، فأرسله إلى أمّة أخرى
الصفحه ٣٨٧ : ، ويأتي على أمّتي بزمنٍ لايبقى من الإسلام إلا اسمه ولايبقى من القرآن إلا رسمه ، فحينئذٍ يأذن الله تبارك
الصفحه ٤٠٦ : البيت عليهمالسلام ، أكّد لنا أنّ هؤلاء هم أئمّتكم ، وضمن لنا بولايتهم وإمامتهم عزّة الإسلام ورفعة الدين
الصفحه ٤٧٥ : الطاعنين في حقيقتها ، فتبيّن لنا أنّها عقائد وأحكام إسلاميّة حقيقيّة مستندة إلى
أدلّة قويّة ومتعدّدة من
الصفحه ٤٨٠ :
٩
ـ الأمالي ، محمد بن الحسن الطوسي ، تحقيق : قسم الدراسات الاسلامية ، مؤسسة البعثة ، نشر دار
الصفحه ٤٨٢ : عموم الأوقاف والشؤون الإسلامية ، المغرب ، طبع سنة ١٣٨٧ هـ.
٣٠
ـ تنوير الحوالك ، جلال الدين السيوطي