الصفحه ٢٥٣ : ذكرنا هو نداء القلب والعقل للنظر والتدقيق في التاريخ.
والنتيجة التي
توصّلنا إليها من التاريخ وكتبه
الصفحه ١٠٥ :
لعْنَهُ وشتْمَهُ من على منابر المسلمين بدلاً من إظهار فضله وفضائله ، وحقّه وأحقّيته ؟. لماذا جمع المسلمون
الصفحه ٢٣٤ : واعتباره شخصاً عاديّاً ودون العادي ، بينما صار الملعونون من أصحاب الفضائل العظيمة والمنازل الجليلة عند كلّ
الصفحه ١٤٠ : مقام النبوّة ومنزلة الرسالة ، أو لاستغلال تلك الروايات من أجل فرض فضائل مصطنعة لشخصيّات ربّما كانت تلك
الصفحه ١٦٥ : أنّها من المكذوبات على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أجل صناعة الفضائل.
ومن الملاحظ جدّاً في
الصفحه ٧٩ : ذلك نثبّت
فضائل أهل الفضائل من جديد ، ولا نرضى إلا بمَنْ جعل الله ورسوله له الفضائل بنصوص واضحة ثابتة
الصفحه ١٥٩ : الكريم كيف يؤكّد شرّاح الحديث تلك النقائص لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أجل خلق فضائل لعمر من غير
الصفحه ٢٤٣ : تلك الأجهزة بوضع حدّ لتلك
اللعنات وتبريرها ، بل إنّهم استطاعوا أنْ يجعلوا منها فضيلة للملعونين بأمر
الصفحه ١٢١ : آية ، أسقطتهنّ من سورة كذا وكذا » (٣).
ورواه البخاري في صحيحه أيضا في كتاب فضائل القرآن باب نسيان
الصفحه ١٨٠ : في حياته مطلقاً ، وقد حاز هذه الفضيلة معه من المسلمين أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : (٢) وابن حبّان في صحيحه (٣).
هذا بعض من الروايات
من كتب أهل السنّة والجماعة الواردة في الصحاح والمسانيد
الصفحه ١٧ : ومنها التي تختصّ بأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام خصوصاً من حيث الفضائل والوصيّة بالولاية
الصفحه ٢٦٨ :
والسلام
عليه ، وتحريم الاحتفال بمولد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وغيرها من الشعائر
الصفحه ٣٣٠ : ء أهلي (٢).
وقام معاوية بعد ذلك
بمنع نشر أيّ فضيلة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، ومعاقبة كلّ من يخالف
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في عصر معاوية بن أبي سفيان خدمة
لحكومته وسلطته وتملّقا لشخصه ، من أجل صناعة فضائل ، وهو ما يشير