الصفحه ٢٨٠ : الاتصال بأحد رموز الشيعة المعاصرين
في بلدة الحلة بالعراق الذي قام بتأليف كتاب في أصول العقائد الإسلامية
الصفحه ١٧٥ :
التبليغ والدعوة :
وهي فرقة برزت في الهند على يد الشيخ
محمد إلياس بهدف تبليغ الإسلام إلى الناس
الصفحه ٢٢١ : المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية.
وليس لصوفي محمد نتاجات عقائدية أو
فكرية تضعه بين مصاف الرموز الكبرى في
الصفحه ٢٢٧ : ء السنة والجهاد أن تحقق الأمن
والاستقرار وتقيم الدولة الإسلامية المنشودة بعد أن تيسر لها سبيل الاستخلاف في
الصفحه ٩ : ءها عنهم.
و «مركز الأبحاث العقائدية» إذ يقدّم
هذا الأثر القيّم ضمن «سلسلة الرحلة إلى الثقلين» كلّه
الصفحه ٥٤ :
رأيهم ومذهبهم
ودينهم ، وليسوا من الإسلام في شيء.
وأصحاب الرأي : وهم مبتدعة ضلال ، أعداء
للسنة
الصفحه ٤٩ : تتناقض في عقائدها وتصوراتها مع عقائدهم ، فمن ثم ليس
لأهل السنة الحق في نبذ هذه الفرق والتبرأ منها.
قال
الصفحه ١٩١ : .
وفرق الصوفية لم تحظ باعتراف الفرق
الوهابية التي تعتبرها خارجة عن الإسلام الصحيح وتتبنى عقائدة شركية
الصفحه ٢٣٧ :
كبيراً عليها
وتركّزت فيما يلي :
ـ بروز الجماعات.
ـ قيام الثورة الإسلامية في إيران.
ـ أزمة
الصفحه ٢١٣ : القطبي معاً.
من النهج الوهابي استمدت العقائد
السلفية.
ومن النهج القطبي استمدت فكرة جهاد
الحكام
الصفحه ٢٥٤ : والفلسفية التي لا تمس جوهر الدين ولا أصوله ، بل أن أهل السنة لهم من
العقائد والآراء ما يساويهم بهذه الفرق بل
الصفحه ٣٧ : الحكومية وابتداع فكرة شيخ الإسلام لتكون لسان حال الدين الذي يخدم مصالح
الحكام ويستقطب الجماهير المستضعفة
الصفحه ٢٠٤ : والتي اعتبرتها هذه
الفرق تخالف عقائد السلف من أهل السنة.
وسارعت الفرقة القطبية بالدفاع عن نفسها
وإثبات
الصفحه ٢٣٦ : يحدث نوعاً من التغيير في الأطر العقائدية والفكرية التي تقوم على عقل الماضي
فجاء تمرّدها ضمن الإطار
الصفحه ٢٥٧ : كم الروايات التي تكتظ بها كتب السنن حول
مسألة الإيمان (١).
ثانياً : إن أمة الإسلام حسب منظور