الصفحه ٢٧٩ : ، وقد أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه ، فأيكم يوازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصي وخليفتي فيكم
الصفحه ٣٧٨ : بالله بالخلافة وانتصب للأمر والنهي والتدبير ، وجه أخاه أبا أحمد بن المتوكل على الله إلى بغداد لحرب
الصفحه ١٤٦ :
المسجد
وماج بعضهم في بعض ، ولم يكن يدرون ما الأمر ، فمنهم المنهزم ، ومنهم الواقف ، ومنهم الكار إلى
الصفحه ١٢٩ : للمواجهة في
السنة الثانية ، ووجه اليهم المتوكل جيشاً كثيفاً ، لكن لما رأى إصرارهم على قتاله ، أمر قائده أن
الصفحه ٣٣٤ : في كل شهر عشرة آلاف درهم ، فندم إيتاخ على ما فعله ، وجعل يداري عبيد الله ويثاقفه ، وقوي أمر عبيد الله
الصفحه ٢١ : ء الله وهو : المتوكل على الله . وأمر بإمضائه ، وأحضر محمد بن عبد الملك فأمر بالكتاب بذلك إلى الناس فنفذت
الصفحه ٣٣٨ : أو أربعة ، وأخذت عليه الأبواب ، وأمر بحراسته من ناحية الشط وكسرت كل درجة في قصر خزيمة بن خازم ، فحين
الصفحه ٣٧٠ : الحسين وأمر بتذهيب حواشي الضريح ، وأهدى اثني عشر قنديلاً من الذهب ، وهذا أول إدخال الذهب على العمارة
الصفحه ٥٩ : يخدعه حتى كتب رقعة بما أمره به فأدخلها على المتوكل وقال : يا أمير المؤمنين قد رجع نجاح عما قال البارحة
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام
بثلاثين ألف درهم ، وأمره أن يستعين بها على بناء دار ، وركب المتوكل يطوف على الأبنية ، فنظر إلى دار
الصفحه ١٩٢ : يسلم عليه بالإمرة . قال : فسمعت أبا عبد الله بعد ذلك ببغداد يقول : لما دخلت عليه وجلست قال مؤدب الصبي
الصفحه ٤٠٥ : محبوس عُرض عليه إسمه حتى ذكر هو علي بن جعفر فقال لعبيد الله : لِمَ لم تعرض عليَّ أمره ؟فقال : لا
أعود
الصفحه ٤٤٥ : والمستعين « الطبري : ٧ / ٤٤٥ »
وحكم المعتز بعدها نحو ثلاث سنين الى سنة ٢٥٥
، وأقدم على قتل الإمام
الصفحه ١٢٨ :
حملهم على ما صنعوا ،
فكتب بالأمر إلى الحضرة ، فورد كتاب المتوكل إلى القائد بالكف عنهم والمسير إلى
الصفحه ٢٥٥ : كَثِيرًا لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي
الْأَمْرِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ
. ومعلوم أن الله أراه أهل