الصفحه ٢٤٢ : عدول يأخذ كل واحد منهم مرآة ، ويقوم الخنثى خلفهم عريانة ، وينظرون إلى المرآة ، فيرون الشئ ويحكمون عليه
الصفحه ٧٤ : غير ملبس .
فأخذت ذلك وصرت إليه ، فلما نظر إلى
خاتم أمه على البدرة بعث إليها فخرجت إليه ، فأخبرني بعض
الصفحه ٤٥٢ : رجلاً ، سوى مواليه وسائر الناس ، إذ نظر إلى الحسن بن علي قد جاء مشقوق الجيب حتى قام عن يمينه ونحن
الصفحه ٤٦٠ : أبي وبين
باب الدار سماطين إلى أن يدخل ويخرج ، فلم يزل أبي مقبلاً على أبي محمد يحدثه حتى نظر إلى غلمان
الصفحه ٢٩ : إذا نظر إلى غلامِ
فتى ؟ قال : أن تقطع أذنه . قال : ليُحكم عليك بحكمك .. » .
أقول
: يقصد المتوكل أن
الصفحه ٣٩١ : عليها جماعة من الخياطين ، واعمد على الفراغ منها يومك هذا ، وبكر بها إليَّ في هذا الوقت . ثم نظر إلي وقال
الصفحه ١٦٢ : » .
وقال
في سيره « ١٣ / ١٨ » :
« ويروى أن المتوكل نظر إلى ابنيه المعتز والمؤيد فقال لابن السكيت : من أحب
الصفحه ١٦١ : المتوكل نظر إلى ولديه المعتز والمؤيد فقال لابن السكيت : من أحب إليك ، هما ، أو الحسن والحسين قال : قنبر
الصفحه ١٠٧ : ، كما كانت قبل حكمه فيها ، وترك النظر في شئ مما في أيدي وكلائها بما يوهن أمرهم !
وتأمره بالتقدم إلى
الصفحه ١٠٣ : للمقريزي « ١ / ٣٩ » :
« ظلت مصر ملجأً آمناً لآل علي بن أبي طالب إلى أن جاء زمن المتوكل العباسي ، وكان يبغض
الصفحه ٤٠٥ :
قال : فتأدّى الخبر إلى علي بن جعفر ،
فكتب إلى أبي الحسن عليهالسلام
: يا سيدي اللهَ اللهَ فيَّ فقد
الصفحه ٧١ : إليه ، ورده إلى منزله من ساعته مكرماً » .
ورواها
الذهبي في تاريخ الإسلام «
١٨ / ١٩٩ » ، فقال
الصفحه ٤٠٦ :
فبعث
إليه فحضر فأخبره خبر المرأة فقال : كذبت فإن زينب توفيت في سنة كذا في شهر كذا في يوم كذا . قال
الصفحه ١٥٣ : :
ـ شاب مترف كان يطيل شعره من الخلف ،
ليكون كشعر المرأة ، على طريقة المخنثين ، ويعيش مع أصدقائه أبنا
الصفحه ١٠٨ : إلى أمير مصر يزيد بن عبد الله بن الأغلب بالنظر في قضية ابن السائح ، فجمع أهل البلد من الفقهاء والشيوخ