الصفحه ١٨٠ : مسؤولون عنها ـ ومن الواضح أنّ الاعتقاد بوجود المهدي وغيبته
لا يرفعها ولا يخصّصها لضرورة الدين وإجماع
الصفحه ٢٠١ :
بات من الواضح أنّ فهم الإسلام وتطبيقه
يرتبطان بالزمان والمكان والخصوصيات الثقافية والحضارية للمجتمع
الصفحه ٧٧ : ـ.
أما
البعد العملي فيراد به السير العقلي
والحثيث نحو الله ، وهو ما عبّرت عنه آيات قرآنية كثيرة منها
الصفحه ٥٩ : ذاتية
تدفعه نحو المصلحة الشخصية ، أو نحو الانحياز إلى العرق واللون والطائفة والطبقة ...
، فمن المتعذّر
الصفحه ١٩٨ : وقيادته نحو
حياة جديدة توفّر السعادة والرفاه للجميع ، فهذا الرواج شرط من شروط نجاح المهدي
وجيشه ، وتعاطف
الصفحه ١٥ : للتاريخ
مسيرة نحو غاية محدّدة وهدف منشود ، وبالتالي تفسير كلّ حلقاته وأحداثه على أنّها
مراحل لهذا الطريق
الصفحه ٢٥ : ؟
هل للتاريخ غاية يتجه نحوها أم لا؟
هل هناك مراحل يقطعها التاريخ البشري
لبلوغ هذه الغاية إن وجدت أم
الصفحه ٧٥ : : هل يتحرّك التاريخ نحو غاية
محدّدة أم أنّه تراكم عشوائي للأحداث لا نستطيع معرفة مآله ومنتهاه؟
لقد
الصفحه ١٠٨ :
ولكن القرآن الكريم يوضّح : أنّ أغلب
القوانين والسنن التاريخية هي على نحو القضايا الشرطية
الصفحه ١٢٩ : والانحياز نحو القيم الإلهية والاستماتة في الدفاع عن معاني
الحقّ والعدالة كلّها اتجاهات تتعمّق مع الزمن
الصفحه ١٦٠ : نحوه قوياً فعّالاً ، فالذي لا يؤمن بالمستقبل مهدّد بالجمود
التاريخي ، وبقدر ما تكون تفصيلات المستقبل
الصفحه ١٨٤ : ـ (٣) ، ويجعل عمله مرتبطاً بإمام العصر ،
ويشعر أنّه يتحرّك فعلاً في الاتجاه الصحيح نحو المستقبل منسجماً مع أهداف
الصفحه ١٣ : الحادثة التاريخية على أساس أنّها حلقة من مسيرة متجهة نحو نهاية
محدّدة ترتبط غالباً بالرؤية الكونية الخاصّة
الصفحه ١٩ : بكذا : بيّن وقته.
أرّخ الكتاب : حدّد تاريخه ، وأرّخ
الحادث ونحوه : فصّل تاريخه وحدّد وقته
الصفحه ٢٢ : والحضارات في الماضي والحاضر والمستقبل.
كما يهتمّ بالاتجاه العام الذي تتجه
نحوه الحياة الإنسانية ، ويحاول