الصفحه ١٥١ : الأحرار في كلّ مكانٍ هو فيض من فيوضات ـ معرفة الغيبة ـ ونفحة من نفحات
ـ الغيب ـ.
ـ اللّهم إنّا نسألك أن
الصفحه ٣٧ :
التجلّيات تجسّده في شكل سمكة ـ ماتسا ـ لإنقاذ ـ مانو ـ من الفيضان العظيم و ـ
مانو ـ هو الجدّ الأعلى للبشرية
الصفحه ١٩٠ : أوامره ونواهيه ، ـ لا تنال ولايتنا إلا بالعمل والورع ـ.
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : ـ إذا أردت أن
الصفحه ٩٦ : عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ * قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ
الصفحه ١٠٩ :
والإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه
نفسه يخضع لسنن التاريخ ، وليست إطالة عمره مثلاً إلا حاجة
الصفحه ١٣١ : بناء النظرية من استعراض ثلاث مقولات مركزية للقضية
المهدوية ألا وهي : الغيبة ، الانتظار ، تعجيل الظهور
الصفحه ١٧٩ : يتعجّلون الأمر دون زجر من الأئمة لا
لشيء إلا لأنّ هذا الشعور لم يصل إلى حدّ التورّط في حركات انفعالية يكون
الصفحه ١٨٣ :
التعجيل بمعناه
الإيجابي مضموناً محدّداً ألا وهو : السعي الحثيث لتحقيق هذه الشروط.
ومن الطبيعي
الصفحه ٩ : وَبَيْنَكُمْ
أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ ) [ آل عمران ]. وكذلك قوله تعالى : ( آمَنَ
الصفحه ٧٥ : يركّز القرآن
على أنّ الغاية من خلق الناس هي العبادة ، ( وَمَا خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ٨٧ : حثواً ، ولا يعدّه عداً ، ولا تترك السماء قطراً إلا
أنزلته والأرض نبتاً إلا أنبتته كما سنفصّل ذلك في
الصفحه ٩٧ : صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ
الصفحه ١١٩ : عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا
لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ
الصفحه ١٢٠ : ] ،.
( ذَلِكُمُ اللَّهُ
رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى
كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٣٦ : معلَّلة
بأغراض ، وأنّه ما من فعل يصدر من المولى وعجل إلا وله حكمة ومصلحة للخلق ، ولا
يبرّر عدم قدرتنا على