الصفحه ٢٤٠ : الحقيقيةُ رأساً على عقب
، وأصبح أصحابُ البدعِ والضلالات يتهمونَ أصحابَ الحقِّ والبصيرةِ بعدمِ الإتباع
الصفحه ٩ :
صُنعاً ، ويتقربونَ بها إلى اللهِ زُلفى.
ومن شأنِ الإنسانِ المفكرِ الحرِّ أن
يبحثَ عن الحقيقة ، ويجري
الصفحه ١٣١ :
، لأنَّ من حقيقة البِدعة أن لا يدلَّ عليها دليلٌ شرعي ، لا من نصوص الشرع ،
ولا من قواعده ، إذ لو كانَ هناك
الصفحه ١١٠ : يكشفُ ذاتياً عن حقيقة الوضع الشرعي لهذا المفهوم في
معناه الحقيقي ، إلاّ انَّنا حين نضمُّ إلى ذلك
الصفحه ٢٢٦ : بشأنها.
وفي الحقيقة أنَّ هذا الأمر راجع الى
نوايا المكلفين ودوافعهم النفسية نحو القيام بالممارسات التي
الصفحه ٧ : ، كما اختلفوا
قليلاً في الصلواتِ الأخرى ، بعدَ الاتفاقِ فيها على الروحِ ، والمضمونِ ، والحقيقة.
ومما
الصفحه ٤٠ : ، فتصير واجبةً بمجرّد مواظبتهم عليها ، لو كانَّ هناك صدقيةٌ
حقيقيةٌ لهذه الصلاة بالكيفية المذكورة ، إذ
الصفحه ٧٣ : ( التراويح ) ، ويشنِّعُ
على أتباع مدرسةِ أهل البيت عليهمالسلام
لأنَّهم بيَّنوا حقيقةَ عدم ارتباطِها بالإسلام
الصفحه ٨٧ : ( التراويح ) بِدعةً
حسنة ، من خلال تقسيم البِدعة إلى : بِدعةٍ مذمومة ، وبِدعةٍ حسنة.
وسوف نرى حقيقةَ الأمر
الصفحه ٨٨ : ، ثمَّ ننظر بعد ذلك في حقيقة هذا التقسيم.
الصفحه ١٠٨ : لكثير ( البِدعة
) نحواً من القبول والصحة ، وإلاّ لما وقعت هذه المفاضلةُ المذكورة.
وفي الحقيقة أنَّ
الصفحه ١٣٠ : ، لذُكر ذلكَ في آيةٍ أو
حديث ، لكنَّه لا يوجد ، فدلَّ على أنَّ تلكَ الأدلة بأسرها على حقيقة ظاهرها من
الصفحه ٢٣٥ : مناقشة ، ولكنَّ
المسلمَ المتفكرَ الحرَّ يبقى ساعياً نحوَ الحقيقةِ ، ومطابقاً عملَهُ مع الشريعةِ
، بعيداً
الصفحه ٢٤٤ : ومشتهياتنا ، وهل يمكن أن نسمي صلاة الصبح ذات الخمس ركعات ، ونافلة الظهر
جماعةً صلاةً بالمعنى الحقيقي للصلاة
الصفحه ٢٤٥ : فيها طلب الحقيقة المطلقة ، والسعي نحوها من خلال البحث النزيه ،
والحوار العلمي البناء ، والكلمة الصادقة