الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( لا
يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة ، أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة ، كلُّهم من
قريش ) : مسلم
الصفحه ٢٠٤ : المضمون وردت أحاديثُ كثيرةٌ
مستفيضةٌ (٢)
، لا يمكنُ أن تفسّرَ إلاّ على أساسِ نظرية الأئمة الإثني عشر التي
الصفحه ٢٠٦ :
قالَ :
(
إنَّ خلفائي وأوصيائي وحجج اللّه على الخلق بعدي الاثنا عشر ، أولهم علي
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّه قالَ : (
يكونُ بعدي أئمةٌ لا يهتدونَ بهداي ، ولا يستنونَ بسُنتَّي ، وسيقومُ فيهم رجالٌ
الصفحه ٧٣ : أحدٌ من أهلِ العلم ، إلّا
الروافضُ لا باركَ اللهُ فيهم )
(٢).
قالَ اللهُ ( جَلَّ وَعَلا
الصفحه ٧٨ : ارتضاه ، وهو القيام بـ ( التراويح ) بإحدى عشرةَ
ركعةً ، حيثُ يقولُ حولَ مَن يصلي أكثرَ من ذلك
الصفحه ٣٧ : إليه في أثناء أدائه
للصلاة ، وتتبعوا أثرَه فيها ، من دون علمٍ منه ، فهو ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ١٨١ : من سلطانهم ، لا ينجو فيهم إلا رجلٌ عرف دينَ
اللّهِ بلسانه ، ويده ، وقلبه ، فذلكَ الذي سبقت له السوابق
الصفحه ٢٢٨ :
وهنا يتضح كل الوضوح أنَّ مجرّد القول (
حضرت الصلاة رحمكم اللّه ) ، لا يشكِّل ظاهرة مخالفة للدين
الصفحه ٤٥ : وآلِهِ وسلَّمَ ) ، فقد
خرج مُغضباً ، ومن دون شكٍ أنَّه ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) لا يغضبُ
الصفحه ٢٤٢ : شرعيتِها وجوازِها ، ولم ينكرها أحدٌ من أهلِ العلم ، إلاّ
الروافضُ لا باركَ اللهُ فيهم )
(٢).
وكتب
الصفحه ١٧٤ : ابن خزيمة : لا أحتج ببقية ) : شمس الدين الذهبي ، سير أعلام النبلاء ، ج : ٨ ، ص : ٥٢٣.
الصفحه ٢٠٠ : يقولُه أئمةُ أهلِ
البيتِ عليهمالسلام
فإنَّما هو مستقىً من معينِ علمِ النبي الخاتَم
الصفحه ٢٥٠ : ، مكتبة الرياض الحديثة.
١٣
ـ الإقناعُ في حلِّ ألفاظ أبي شجاع
، شمس الدين أحمد بن محمد الشربيني الخطيب
الصفحه ٢٢١ :
(
وصلاة التراويح عشرون ركعة بعشر تسليمات ، في كل ليلة من رمضان .. ويجب التسليم