الصفحه ١٦٤ : لتشير إلى هذا المعنى أيضاً ، وتؤكد على أنَّ حبَّ أهل البيت عليهمالسلام من الإيمان ، وبغضَهم
من الكفر
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بينما لا
يرونَ أنَّ من الواجب عليهم الإيمانَ والإذعانَ لما رواه الآخرون بأي شكلٍ كان ، وليسَ
في
الصفحه ٣٤ :
والشرف بالصلاة فيها ، ويمسكُ عليها حظَّها من تربية الناشئة على حبِّها والنشاط
لها ، ذلك لمكانِ القدوة في
الصفحه ١٦٩ : حبان : كان يدلِّس ، فكلما روى عن أنس فقد دلَّس عنه ،
لم يسمع من أنس ، ولا من صحابي ) : ابن حجر
الصفحه ١٩٣ : جعلُ السنتين في عرضٍ واحد.
* ما وردَ على لسان أمير المؤمنين علي عليهالسلام من الاحتجاج في
مسألة
الصفحه ٢٤٣ : بأداء ( التراويح ) شائعاً إلى درجةٍ كبيرة جداً ، وأن مئات الملايين من
المسلمين قد انساقوا وراء هذه
الصفحه ٩٨ : صريحة وقاطعة ، تناولته بالذم الشديد ، حتى أصبحَ الإيمانُ بقبحه من
مسلمات الاعتقاد ، وضروريات الدين
الصفحه ١١٣ : تكونُ بعدي يُكاد بها الإيمانُ وليَّاً من أهلِ
بيتي موكلاً به ، يذبُّ عنه ، ينطقُ بإلهامٍٍ من اللّه
الصفحه ١٧٩ : :
(
مَن رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فان لم يستطع فبلسانه ، فان لم يستطع فبقلبه
وذلك أضعفُ الإيمان
الصفحه ١٠٨ : لكثير ( البِدعة
) نحواً من القبول والصحة ، وإلاّ لما وقعت هذه المفاضلةُ المذكورة.
وفي الحقيقة أنَّ
الصفحه ١٦٨ :
ومما تجدر الإشارة إليه أنَّ كلاً من ( مسلم
) و ( البخاري ) في صحيحيهما لم يرويا حديث ( سُنَّة
الصفحه ٧٩ : ) ، ويبدأُ بسرد سلسلةٍ متعاقبةٍ من البدع
المترتبة على قراءة هذه السورة ، ولم يلتفت إلى مدى مشروعية ( أُم
الصفحه ٨١ :
(٢٠)
ركعة : لكل ليلةٍ من العشرين ليلةً الأولى
من الشهر ، ما عدا اللية التاسعة عشرة ، ثمان منها بعد
الصفحه ١٠٦ :
مناقشتانِ حولَ النصوصِ الدالةِ على عدمِ التقسيم
من المناسب في المقام أنْ نتعرضَ لذكر
مناقشتين
الصفحه ١٤٤ :
وأغربُ ما في كلام ( ابن تيمية ) لتصحيح
إطلاق ( البِدعة ) على ( التراويح ) من باب كونها وردَت في