الصفحه ١٠١ :
:
(
إنَّ أحسنَ الحديث كتابُ الله ، وخيرُ الهَدي هديُّ محمد ، وشرُ الأُمور
محدثاتُها ، وكلُّ محدثةٍ بِدعة
الصفحه ١٨٣ :
ونحن نعتقد بأنَّ عناوين هذهِ الأدلةِ
لوحدها كافيةٌ في صرف الحديث من الدلالة على الخلفاء الأربعة
الصفحه ٢٣ : العلاّمةَ ( جعفرَ السبحاني ) يقول
من هذا المنطلق في كتابه ( صلاة التراويح بين السُنَّة والبدعة
الصفحه ١١٧ : :
__________________
(١) الكليني ، محمّد
بن يعقوب ، الفروع من الكافي ، ج : ٤ ، كتاب الصيام ، باب : النوادر ، ح : ٧.
الصفحه ١٦٨ : الخلفاء الراشدين ) على نحو
الخصوص ، ولعله عائدٌ إلى حال رواة الحديث المطعون بهم علناً في كتب الرجال كافةً
الصفحه ٢٤٩ : .
٢
ـ أدبُ الاختلافِ في الإسلام ، طه جابر
العلواني ، الرياض ، السعودية ، الدار العلمية للكتاب الإسلامي
الصفحه ٢٥٨ : ، ط : ٢ ، ١٤٠٩ هـ.
٩١
ـ الغديرُ في الكتاب والسُنَّة والأدب
، عبد الحسين أحمد الأميني النجفي ، طهران ، إيران
الصفحه ٢٠٣ : ) : محمد بن يعقوب الكليني ، الأصول من الكافي ، ج : ٢ ، باب : دعائم
الإسلام ، ح : ٥ ، ص : ١٨.
ويقولُ
الصفحه ٩٥ : طريق التتبعِ والاستقراء ، من عدم
توفر الدقة الكافية في تحقيق هذهِ المعاني الاصطلاحية ، والتي قد لا
الصفحه ١٠٤ : ، ص : ١٧٢.
(٣) المجلسي ، محمد
باقر ، بحار الأنوار ، ج : ٨٠ ، باب : ١٠ ، ح : ٢٦ ، ص : ١١٤ ، عن الكافي
الصفحه ١٤٥ : التي لم يصلِّ فيها ( أبو بكر ) هذه
الصلاة .. اعتبرها كافيةً لتطبيق التعريف اللغوي على ( البِدعة
الصفحه ١٤٧ : هنا ، لأنَّ تركَ العمل لمدة معينة غير كافٍ في انطباق عنوان ( ما
ليسَ له مثالٌ سابق ) عليه.
فلو أنَّ
الصفحه ١٦٠ : كافٍ لدعوتنا إلى التوقف
للنظر في منهجهم في التعامل مَعَ أحكام الشريعة الإسلامية المقدسة ، والتأمُّلِ في
الصفحه ١٦٤ : نظن أنَّ هذا وحدَه كافٍ في وجهة
نظر جميع الفرق والطوائف الإسلامية لإسقاط عدالةِ المرء ، وردِّ حديثه
الصفحه ١٩١ : ، ج : ٢ ، ص : ١٤٨ ، والكافي
، ج : ٥ ، ص : ٤٤٨.