الصفحه ٣١٧ : : « على من اللعنة » ؟ وفي الرواية الأخرى أنّ عمرو بن العاص هو الذي قال : « خذها يا أبا عبد الرحمن » ، فهذه
الصفحه ٢٥٧ : من الناس غيري وغيرهما ، وإنّي لأعلم أنّك رسول الله » (٣).
والمتمعّن في الرواية يجد أنّها موضوعة
الصفحه ٦٩ :
وما يسجّل على الرواية أنّ عقيلاً هو أكبر
إخوته ، فلماذا يطلب أن يذروا عليّاً عليهالسلام من دون
الصفحه ١٨٩ :
الذي لا يموت » (١).
الملاحظ عن سند الرواية ، أنّ سعيد بن جبير
لم يسم الرجل المسلم الذي مرّ على
الصفحه ٢٢٤ : بن عبد الله بن
معبد الذي رواها عن بعض أهله ، وكلّ الذي عرفنا عنه أنّه من أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ٢١٥ : أنّ الأمر في الخبر سهل ؛ لأنّه مرسل ، وهو يشبه القصص والأساطير (١) ؛ وما يضعف الرواية أنّها وردت من
الصفحه ١٧٢ : العهد بجاهليـة عقيل والعبّاس) (٢).
وما يسجّل على الرواية فيما يخصّ سندها ، أنّ
الطبرسي هو الذي رواها
الصفحه ٢٢ : ليتمم ما خطط إليه بعضهم في
تأكيد رواية حبّ أبي طالب لابنه عقيل ، وهل يصح أن يفضّل أبو طالب عقيلاً
وهو
الصفحه ٢٩٠ :
الملاحظ على الرواية ، أنّها وصفت عقيل
بالعمى ، وهناك كثير من الروايات تناقضها ، وقد ذكرته أنّه
الصفحه ٣٠٠ : الأكفاني أحد
سلسلة سند الرواية الذي
_______________________
(١) معجم رجال الحديث
٣ / ١١٥.
(٢) معجم
الصفحه ٢٣٣ : العراقيون (٣) ، وسماك تابعي (٤).
وما يضعّف الرواية بشكل كبير ، أنّ ابن
عبّاس نقل عن عمر ، والخبر يخصّ
الصفحه ٣٣٠ : عن حمامة (١) جدّة معاوية إنْ صحت الرواية وغيرها ، ثمّ لماذا السكوت وقد عاب على جلساء معاوية سكوتهم
الصفحه ٢٩٨ : بغياً ، وكان لها بيت تؤتى فيه ... » (١).
الذي يتدبّر الرواية يجد الآتي :
١ ـ صيغة الطلب ، أي : طلب
الصفحه ٦٣ : الحديث الذي ذكرناه ، ورواية أخرى عن جابر رضياللهعنه : أنّ عقيل دخل على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨ : كثيرة مسطورة في ثنايا البحث ، فضلاً عن ذلك أنّه شخصية غامضة غير معروفة ، وربما كان هذا هو السبب الذي حدا