الصفحه ٢٥ : البرودة والرطوبة نافع من برد
العصب والاسترخاء والنسيان وذهاب الحفظ. البلاذري : أنساب الأشراف / ٧ للمحقق
الصفحه ٣٠ : وإنّما وكّله عن حساب ، فالمعروف عن عقيل أنّه ينطق بالحكمة والقول السديد.
ومن أدلّة ذلك : قوله عندما ودّع
الصفحه ٦٣ : ، فربما يعود ذلك لكثرة أفراد أسرته.
علاقاته الاجتماعية :
سنحاول في هذا المبحث بسط القول عن علاقة
عقيل
الصفحه ٩١ : .
وقد حصر السرخسي الذرّية في الأولاد فقط
مشيراً إلى قوله تعالى : (وَآيَةٌ
لَّهُمْ أَنَّا
حَمَلْنَا
الصفحه ١٦٩ : في زمن الفتح أم في حجّة الوداع
؟ فلم يتّفق على ذلك !
وإذا صحّ قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٩ :
ورود اسمه في أسباب النزول
ورد اسم عقيل في أسباب نزول بعض الآيات :
منها قوله تعالى
الصفحه ٢٣٤ : الفدية لقاء
إطلاق سراحهم ، وهذا واضح من قوله : « فلمّا كان يوم أحد عوقبوا بما
صنعوا يوم بدر من أخذهم
الصفحه ٢٩٩ : بعض الروايات صوّرته سليم البصر ، وهذا ما أشار إليه القاضي نعمان عن عقيل قوله : « إنّي كنت عند عليّ
الصفحه ٣١١ : ، وخرج منه هؤلاء معك ، قال : فلماذا جئتنا ؟ قال : لطلب الدنيا ، فأراد أن يقطع قوله ، فالتفت إلى أهل الشام
الصفحه ٣١٧ : معاوية بالحمق والغباء ـ إن جاز التعبير ـ وصوّره أنّه لم يعرف على من ترجع اللعنة في قول اللاعن ، عليه أم
الصفحه ٣٣٣ : ، وعدّه النسائي ليس بالقوي ، والدارقطني لا يحتجّ به ، وذكره مالك بانزعاج ، وذلك بسبب قوله : « اعرضوا عليّ
الصفحه ٢٢ :
وهذا الحديث روي عن طريقين :
الأوّل : رواه الصدوق عن ابن عبّاس قوله : « قال عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٧ : .
وكلّ الذي وجدناه أنّه كان يسقي الحجيج ، وهذا
ما رواه ابن سعد عن عطاء ابن أبي رباح قوله : « رأيت عقيل بن
الصفحه ٢٨ :
ومعاوية ليكون أحدهما
أميراً » (١).
هذا القول إن صحّ فهو يعبّر عن موقف سياسي
في اعتزال القتال
الصفحه ٣٨ :
من قريش) ناقلاً عن
ابن الكلبي قوله : « كان في قريش أربعة نفر يتحاكمون إليهم في عقولهم ، ويحكمون