الصفحه ٣٣٣ : أدري ما حجّتي عند الله فيها.
ثمّ نظر إلى ماله فرأى كثرته فقال : يا
ليته كان بعراً ، يا ليتني مت قبل
الصفحه ١٠٨ : ، ثمّ دعا الناس
إلى علي فأخذ بضبعه فرفعها حتّى نظر الناس إلى إبطه ثمّ لم يتفرّقا حتّى نزلت : ( اليوم
الصفحه ٢٦٧ :
الله في أهل بيتي ، فقلنا
: من أهل بيته نساؤه؟ قال : لا وأيم الله إنّ المرأة تكون مع الرجل العصر من
الصفحه ٢٢٤ : ، وأنت تغسلين رأسه
وأنا أحيس [ له ] حيساً وكان يعجبه فرفع رأسه إليّ فقال : يا بنت أبي أمية أعيذك
بالله
الصفحه ١٨٢ : الله صلىاللهعليهوآله
إلى بغداد ، ثمّ إلى سرّ من رأى ، فقدمها وأقام فيها عشرين سنة وتسعة اشهر ولذا
الصفحه ٢٥٧ :
هذا نصّه : ( كنتم
جند المرأة ، وأتباع البهيمة ، رغا فأجبتم ، وعقر فهربتم ، أخلاقكم دقاق ، وعهدكم
الصفحه ٣١٥ : : وإذا ثبت لنا الشيء عن
علي لم نعدل إلى غيره.
ثمّ يقول النووي : وسؤال كبار الصحابة
ورجوعهم إلى فتاواه
الصفحه ٢٦١ : في
من هي المرأة التي حسدنها ، فالبعض قال : حسدن زينب ؛ لأنّه صلىاللهعليهوآله شرب عندها عسل ، وأخرى
الصفحه ٢٦٩ : ، تطلق على أقرباء الرجل ، العصبة ، فإذا أطلقت على المرأة
فتحتاج إلى قرينة (٣).
٢ ـ إنّ النبي
الصفحه ٢٢٩ : حميراء أنّي لا أعرفك إن
لأمتي منك يوماً مراً.
__________________
١ ـ ترجمة الإمام
علي من تاريخ دمشق
الصفحه ٣٤ : إلى رواة حديثنا ، فإنّهم حجّتي عليكم ، وأنا حجّة الله عليهم ) (١) فهم سلام الله عليهم يهتمّون بأمر
الصفحه ٣٠٤ :
صحّة هذا الحديث نظر
وإن كثرت طرقه.
يعني لم يجد مناقشة علمية لردّ الحديث
فرفضه قلبه ، كما أنّ قلب
الصفحه ٣٣٩ : ؟!
أيّها المغرر بك ، فق لنفسك وتمعن النظر
في النصوص الصريحة باللغة الفصيحة ، فإنّك إن تأمّلت الروايات
الصفحه ٢٣٣ : الاسترسال في هذا المكان لأجل اللعن ، قال
الشاعر : نظر الدهر إليهم فابتهل ، أي : استرسل فيهم فأفناهم
الصفحه ٣٣٥ : عندهم بغض النظر عن رأي الشيعة
في ذلك ، فمعاوية لم يجتهد في شيء غامض عليه ، بل إنّه يعلم علم اليقين أنّ